responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 335
الدَّائِم، وَابْن أَبِي اليُسْرِ، وَالكَمَال بن عَبْدٍ، وَعَدَد كَثِيْر.
وَبِالإِجَازَة: أَحْمَد بن أَبِي الخَيْرِ.
قَالَ ابْنُ الدُّبَيْثِيّ [1] : كَانَ بليداً لاَ يَفهم، قَالَ مرَّة -فِيمَا بَلَغَنِي- لِمَنْ قصدهُ فِي سَمَاع جُزْء: امْضِ بِهِ إِلَى ابْن سُكَيْنَةَ يُسْمِعْك عَنِّي، فَإِنِّي مَشْغُوْل [2] .
وَفِيْهَا مَاتَ: ابْن كُلَيْبٍ، وَالإِمَامُ أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بنُ عَلِيٍّ القُرْطُبِيّ، وَأَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ ابْنِ البَخِيْلِ، وَالعَلاَّمَة أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ مَنْصُوْرٍ العِرَاقِيّ الخَطِيْب، وَإِسْمَاعِيْل بن صَالِحِ بنِ يَاسِيْنَ الشَّارعِيّ، وَأَبُو عَلِيٍّ الحَسَنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَانِ الفَارِسِيّ الزَّاهِد، وَخَلِيْل بن أَبِي الرَّجَاءِ الرَّارَانِيّ، وَخُوَارِزْمشَاه تَكش، وَالقَاضِي الفَاضِل، وَالوَجِيْه عَبْد العَزِيْزِ بن عِيْسَى اللَّخْمِيّ [3] بِالثَّغْرِ [4] ، وَالقَاضِي عُبَيْد [5] اللهِ بن مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الجَلِيْلِ السَّاوِيّ [6] ، وَالفَقِيْه عَسْكَر بن خَلِيْفَةَ الحَمَوِيّ، وَالنّظام مُحَمَّد بن عَبْدِ اللهِ

= وقال: (طعان: أحمد بن ناصر بن طعان، وابناه، ذكروا في الطريقي) .
وكان قال في الطريقي منه (ص: 419) (وبفاء..وأحمد بن ناصر بن طعان أبو العباس الطريفي البصروي ثم الدمشقي، وابناه: عبد الرحمان وعبد الله..) .
[1] (الذيل) ، الورقة: 160 (باريس 5922) .
[2] وقال أيضا: وسمع منه قوم لا يبحثون عن أحوال الشيخ، ولا ينظرون في أهلية الرواية، تكثيرا للعدد، وقد رأيته، وتركب السماع منه
[3] طمست هذه اللفظة في الأصل بسبب تلويث أصاب النسخة، وعرفناها من (تكملة) المنذري، الترجمة: 516.
[4] يعني: بالإسكندرية.
[5] في الأصل: (عبد) والتصحيح من ترجمته التي مرت في هذا الكتاب؟ ؟ المصادر التي
ذكرناها هناك.
[6] في الأصل: (الساوسي) وهو وهم من الناسخ بلا ريب.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست