responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 304
وَتَلاَ بِالسَّبْع عَلَى: ابْن صَافٍ، وَبِمَكَّةَ عَلَى: رَجُلٍ مِنْ تَلاَمِذَة أَبِي العِزِّ القَلاَنسِيّ، وَبِالمَوْصِل عَلَى: ابْن سعدُوْنَ.
وَسَمِعَ الكَثِيْر مِنِ: ابْن عَسَاكِرَ، وَأَبِي نَصْرٍ اليُوْسُفِيّ، وَيَحْيَى الثَّقَفِيّ، وَخَلْق.
وَنسخ شَيْئاً كَثِيْراً.
وَكَانَ دَيِّناً، صَالِحاً، قَانِتاً للهِ، بَصِيْراً بِالقِرَاءات.
رَوَى عَنْهُ: ابْنَاهُ؛ تَاج الدِّيْنِ مُحَمَّد وَإِسْمَاعِيْل، وَابْن خَلِيْل، وَالشِّهَاب القُوْصِيّ، وَعِدَّة.
وَأَجَازَ لأَحْمَدَ بن أَبِي الخَيْرِ [1] .
وَفَنَكُ: مِنْ أَعْمَالِ قُرْطُبَة [2] .
مَاتَ: فِي رَمَضَانَ، سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ -رَحِمَهُ الله-.

161 - العِرَاقِيُّ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ مَنْصُوْرِ بنِ المُسَلَّمِ *
العَلاَّمَةُ، أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ مَنْصُوْرِ بنِ المُسَلَّمِ [3] المِصْرِيُّ،

[1] وأجاز لمحب الدين ابن النجار البغدادي كما ذكر الصفدي في (الوافي) .
[2] قيدها المنذري بالحروف، فقال: وفنك، بالفاء والنون المفتوحتين وآخره كاف حصن أو قرية من أعمال قرطبة ولم يذكرها ياقوت في (معجم البلدان) ، ولا ذكر السمعاني من ينسب إليها في كتابه (الأنساب) ، فاستدرك هذه النسبة ابن الأثير في (اللباب) : 2 / 225.
(*) ترجم له المنذري في التكملة، الترجمة: 532، وابن الصابوني في تكملته: 296، وابن خلكان في الوفيات: 1 / 33، والذهبي في تاريخ الإسلام، الورقة: 90 (باريس 1582) ، والعبر: 4 / 291، والصفدي في الوافي: 6 / 151، واليافعي في مرآة الجنان: 3 / 484، والسبكي في الطبقات: 7 / 37، والمقريزي في السلوك ج ق 1 ص: 153، وابن الفرات في تاريخه: 8 / الورقة: 73، والسيوطي في حسن المحاضرة: 1 / 190، وابن العماد في الشذرات: 4 / 223، وحاجي خليفة في سلم الوصول، الورقة: 35.
[3] قيده ابن خلكان كما قيدناه بضم الميم وتشديد اللام. ولم يذكره الذهبي في =
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست