responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب الكمال في أسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 9  صفحه : 331
قال مُحَمَّد بْن عَبد اللَّهِ بْن نمير [1] : روى عنه الكبار، والقدماء ليس
بقديم الموت.
وذكره ابنُ حِبَّان فِي كتاب "الثقات" [2] .
روى له أبو داود في "القَدَر.
1974 - دسي: الزبير بن الوليد الشامي [3] .
رَوَى عَن: عَبد الله بْن عُمَر بْن الخطاب (د سي) .
رَوَى عَنه: شريح بْن عُبَيد الحضرمي (د سي) .
ذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات" [4] .

[1] الجرح والتعديل: 3 / الترجمة 2638.
[2] 1 / الورقة 136 وذكر من الرواة عَنه: المطلب بن كثير.
وهو ما لم يذكره المزي لا عتقاده - فيما أرى - أن المطلب بن كثير إنما روى عن"الزبير بن موسى"غير هذا، فقد قال البخاري في تاريخه الكبير بعد ذكره لرواية عَبد الله بن أَبي بجيح عنه ورواية ابن جُرَيْج عن الزبير بن موسى عن عُمَر بن عبد العزيز: وَقَال يعقوب بن محمد: حَدَّثَنَا المطلب بن كثير، قال: حَدَّثَنَا الزبير بن موسى، عن مصعب بن عَبد الله بن أَبي أمية، عن أم سلمة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: رأيت لابي جهل عذقا في الجنة. فأسلم عكرمة. فلا أدري هو الأول أم لا" (3 / الترجمة 1367) .
أما ابن أَبي حاتم فلم يذكر في ترجمة الزبير بن موسى بن ميناء المكي هذا ما يشعر بأنه هو الراوي عن مصعب وعنه المطلب" (3 / الترجمة 2638) .
وعلى أية حال كان ينبغي للمؤلف أن ينبه على ذلك ويشير إليه، لكنه - كما يظهر - لم يراجع ترجمة البخاري له، والله أعلم.
[3] تاريخ البخاري الكبير: 3 / الترجمة 1360، والجرح والتعديل: 3 / الترجمة 2636، وثقات ابن حبان: 1 / الورقة 136، وتذهيب التهذيب: 1 / الورقة 236، والكاشف: 1 / 320، وميزان الاعتدال: 2 / الترجمة 2848، ومعرفة التابعين: الورقة 12، وإكمال مغلطاي: 2 / الورقة 36، ونهاية السول: الورقة 100، وتهذيب ابن حجر: 3 / 320، وخلاصة الخزرجي: 1 / الترجمة 2129.
[4] في التابعين: 1 / الورقة 136. وأشار الذهبي في "الميزان"إلى تفرد شريح بن عُبَيد الحضرمي بالرواية عنه، وَقَال ابن حجر: مقبول.
نام کتاب : تهذيب الكمال في أسماء الرجال نویسنده : المزي، جمال الدين    جلد : 9  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست