responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 61  صفحه : 357
أخبرنا أبو الحسن بن قبيس أنا أبو الحسن بن ابي الحديد أنا جدي أبو بكر أنا الخرائطي نا علي بن حرب نا سفيان بن عيينة [1] عن جامع بن أبي راشد سمع ميمون بن مهران يقول ثلاث تؤدي إلى البر و [2] الفاجر الرحم يصلها برة كانت أو فاجرة والعهد تفي به للبر والفاجر والأمانة تؤديها إلى البر والفاجر أخبرنا أبو القاسم زاهر بن طاهر أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الحافظ ح وأخبرنا أبو محمد بن طاووس أخبرنا أبو الحسن عبد [3] الرزاق بن محمد ح وأخبرنا أبو بكر اللفتواني أنا القاسم بن الفضل قال أخبرنا أبو بكر [4] بن محمد ابن بشران أنا أبو علي إسماعيل بن محمد الصفار ح وأخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن محمد بن الفضل أنا عبد الوهاب بن محمد بن إسحاق أنا والدي نا أحمد بن محمد بن زياد وإسماعيل بن محمد قالا حدثنا سعد بن قيس نا سفيان يعني ابن عيينة عن جامع بن أبي راشد عن ميمون بن مهران ح وأخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالا أخبرنا أبو الحسين بن الآبنوسي أنا عثمان بن عمرو [5] بن محمد نا يحيى بن محمد بن صاعد [6] نا الحسين بن الحسن بن حرب أنا سفيان عن جامع بن أبي راشد سمع ميمون بن مهران قال ثلاث تؤدين إلى البر والفاجر الرحم توصل برة كانت أو فاجرة والأمانة تؤدى وقال ابن البنا ترد [7] إلى البر والفاجر والعهد يوفى به للبر والفاجر أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله أيضا قالا أخبرنا أبو الحسين أنا عثمان بن عمرو حدثنا يحيى بن محمد نا الحسين بن الحسن وأخبرنا [8] أبو القاسم الشحامي أخبرنا أبو بكر البيهقي حدثنا أبو محمد بن يوسف حدثنا ابن العباس محمد بن يعقوب نا الحسن بن علي بن عفان قالا نا أسباط بن

[1] من طريقه رواه المزي في تهذيب الكمال 18 / 550 - 551
[2] استدركت عن د و " ز " وم
[3] مكانها بياض في م و " ز "
[4] مكانها بياض في م و " ز "
[5] كذا بالاصل ود و " ز " وفي م: عمر
[6] في م: ساعد
[7] الاصل: " تؤدى " والمثبت عن " ز "
[8] من قوله: بن حرب
إلى هنا سقط من د وم
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 61  صفحه : 357
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست