responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 14  صفحه : 20
أخبرنا أبو محمد هبة الله بن أحمد نا عبد العزيز بن احمد أنا الأمير الزكي أبو علي الحسين بن أحمد بن العباس بن محمد بن يعقوب بن إبراهيم بن إلياس بن محمد بن عيسى بن جعفر السلمي النيسابوري عم الأمير حسن قدم علينا نا أبو الحسين أحمد بن محمد بن عمر الخفاف النيسابوري نا أبو العباس محمد بن أحمد السراج نا أبو كريب نا عبد الحميد الحماني [1] ويونس بن بكير عن إسماعيل بن عبد الملك عن أبي الزبير عن جابر قال كان النبي (صلى الله عليه وسلم) إذا أراد حاجة تباعد حتى لا يكاد يرى

[3354] أخبرناه عاليا أبو المظفر القشيري أنا أبي نا أبو الحسين الخفاف نا أبو العباس السراج نا أبو كريب نا عبد الحميد الحماني [2] ويونس بن بكير عن إسماعيل بن عبد الملك عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا أراد حاجة تباعد حتى لا يرى قرأت بخط أبي الحسن الحنائي [3] أنا الأمير الزكي السيد الزاهد أنا أبو علي الحسين بن أحمد بن العباس النيسابوري قدم حاجا
1495 - الحسين بن أحمد بن عبد الله بن وهب بن علي أبو علي الآمدي المالكي [4] سمع بدمشق هشام بن عمار وهشام بن خالد وبغيرها عبد الوهاب بن الضحاك والمسيب بن واضح ومحمد بن عبد الرحمن بن سهم الأنطاكي ومحمد بن وهب بن أبي كريمة وعبيد بن هشام ويحيى بن أكثم وبشر بن هلال وعامر بن سيار وحامد بن يحيى ومحمد بن حميد الرازي روى عنه عبد الصمد بن علي الطستي [5] وأبو بكر الشافعي وعلي بن محمد بن المعلى الشونيزي وأبو بكر الإسماعيلي والميانجي (6)

[1] إعجامها غير واضح بالاصل والصواب ما أثبت انظر في تهذيب التهذيب 1 / 327
[2] بالاصصل " الحياني " والصواب ما أثبت انظر ما مر
[3] مهملة بالاصل والصواب ما أثبت وقد مر قريبا
[4] ترجمته في تاريخ بغداد 8 / 4 وفيه " الاسدي " بدل " الامدي "
[5] هذه النسبة إلى الطست وعمله (الانساب) ذكره السمعاني وترجم له
(6) واسمه يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس أبو بكر ترجم له في سير الاعلام 16 / 361
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 14  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست