responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 11  صفحه : 251
فإن روحا مات في آخر أيام عبد الملك قبل أن يلي خالد القشيري العراق فإنه إنما وليه هشام بن عبد الملك إلا أن يكون ابن روح أو رجلا من قبيلة روح والله تعالى أعلم
1070 - جمح بن القاسم بن عبد الوهاب بن أبان بن خلف أبو العباس المؤذن الجمحي المعروف بابن أبي الحواجب [1] روى عن أبي قصي العذري [2] وأبو بكر بن أبي الرواس وإبراهيم بن دحيم وأبي هاشم عبد الرحمن بن عبد الصمد البزوز وأبي عبد الرحمن محمد بن العباس الدرفس وأبي يحيى محمد بن سعيد بن مسعود المري وإبراهيم بن بيان الجوهري وأبي سعيد محمد بن أحمد بن عبيد بن فياض وأبي عبد الله محمد بن شيبة بن الوليد وأبي بكر محمد بن عبيد بن أحمد بن عبد الصفار الحمصي وأبي الحسن أحمد بن محمد بن الفضل السجستاني وأبي عبد الله أحمد بن عبد الواحد بن يزيد الجوبري وأبي الحسن محمد بن عوز بن الحسن الجريري وعبد الرحمن بن إسحاق الغامدي وأبي الحارث أحمد بن سعد وعبد الله بن إسحاق الزمكي [3] وأبي عمرو محمد بن عبد الله بن وردان وعبد الصمد بن عبد الله بن عبد الصمد الدمشقي وأحمد بن بشير بن حبيب وعبد الله بن أحمد بن العنافر الزمكي [3] روى عنه تمام بن محمد وأبو نصر بن الحبان [4] وابن الجندي وعبد الوهاب الميداني ومكي بن [5] محمد بن الغمر وأبو القاسم عبد الرحمن بن عمر الشيباني وأبو عبد الله محمد بن حمزة بن محمد الحراني وأبو عبد الله بن مندوأبو الحسن بن جهضم الهمداني وأبو أحمد عبد الله بن بكر وأبو الحسن علي بن عبيد الله بن محمد بن الشيخ وعبد الواحد بن بكر الورثاني أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم الفقيه أنبانا عبد العزيز الكتاني أنبأنا أبو

[1] ترجمته في سير أعلام النبلاء 16 / 77 العبر 2 / 330 شذرات الذهب 3 / 45
[2] اسمه إسماعيل بن محمد ترجمته في سير الاعلام 14 / 185
[3] كذا رسمها بالاصل
[4] بالاصل ز الحبان " والصواب ما أثبت انظر ترجمته في سير أعلام النبلاء 16 / 468، وقد وقع هنا في سير الاعلام " حبان " كالاصل
[5] بالاصل: " ومكي ومحمد "
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 11  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست