responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة نویسنده : الشنتريني    جلد : 1  صفحه : 569
شروح السقط: 976.
ديوانه: 592، ولم يرد البيتان في أصول الديوان، وإنما أوردهما الصفدي في المتون والوافي.
الديوان: 582.
فيه إشارة إلى المثل: " كل مجر في خلاء يسر ".
الديوان: هي البحر.
هكذا قال هنا، ولم يرد من ذلك شيء في الديوان.
الديوان: بسري.
الديوان: لإبانه.
من هنا حتى بداية ولادة سقط كله من ط؛ وهنالك أجزاء من هذا الفصل قد زيدت في الذخيرة بعد ابن بسام، وقد صرح بذلك من زادها؛ ولعل هذا القسم الواقع قبل رسالته إلى أبي بكر ابن مسلم قد زيد لعدم قيامه على الاختيار.
س: مسيرة.
ب س: إليه.
ب س: الأمل.
ب س: ما هو ألطف.
ب س: فيه.
س: قلمي؛ وهنا موضع خرم في ب، ضاعت بسببه ورقات.
س: واعتزت.
س: وأبعد.
س: حياء.
ديوان ابن زيدون: 406.
س: ملامي.
المسلمي: نسبة إلى بن مسلمة، وهم بنو الأفطس؛ وفي الديوان: الأسلمي، وهو خطأ.
نهيك: شجاع.
شام: أغمد.
في النسخ: بالظلم.
س: تزل.
ستأتي ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة، وهو: أبو عامر محمد بن عبد الله بن محمد ابن مسلمة الوزير الأديب، مصنف كتاب " الارتياح بوصف الراح "، هاجر من قرطبة إلى إشبيلية ووزر للمعتضد. (انظر المطمح: 23 وعنه النفح 3: 544 والمغرب 1: 96 والجذوة: 61 والبغية رقم: 170) .
س: يعتمدك.
س: ومكانتك إليه.
س: السابحة.
أي سهيل والثريا، كما في قول " عمرك الله كيف يلتقيان ".
من قول الشاعر:
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما ... يظنان كل الظن أن لا تلاقيا س: تكمل.
س: مما ... من.
زيادة من نسخة دار الكتب، ولم يرد في س.
زيادة من نسخة دار الكتب.
س: تتوافى.
في المطبوعة: نسقا، وهي قراءة جيدة.
الضمير في " منه " يعود إلى " الجسم ".
زيادة من نسخة دار الكتب.
واضح أن هذا القسم دخيل على الذخيرة، وقد ورد بعض هذه الرسالة ص: 355 فيما تقدم.
س: يلقى.
س: مورد.
البيتان لابن الرومي، ديوانه: 66.
صدره: إذا ذهب العتاب فليس ود، انظر التمثيل والمحاضرة: 465.
البيت لهمام الرقاشي في البيتان 2: 316، 3: 302، ودون نسبة في التمثيل والمحاضرة: 465.
البيت للقطامي، ديوانه: 35 والتمثيل والمحاضرة: 67.
ورد غير منسوب في البيان 3: 187.
فصل المقال: 347 والميداني 2: 214 والعسكري 1: 93 (أبو الفضل) .
هو خزيمة بن ثابت بن الفاكه الأنصاري من الأوس، يعرف بذي الشهادتين، لأن الرسول (ص) جعل شهادته بشهادة رجلين (الاستيعاب: 448) .
لأبي نواس، ديوانه 1: 185 (تحقيق فاجنر) وخاص الخاص: 88 والتمثيل والمحاضرة: 80، 434 ونهاية الأرب 30: 80 ورواية الديوان " ليس لله ".
س: قبوله.
إشارة إلى المثل " أحشفاً وسوء كيلة " وقد مر ص: 355.
إشارة إلى قول عامر بن الطفيل: " أغدة كغدة البعير وموت في بيت سلولية ".
نثر قول عبد الله بن الزبير الأسدي:
تخير فأما أن تزور ابن ضابئ ... عميراً وإما أنتزور المهلبا
هما خطتا كره نجاؤك منهما ... ركوبك حولياً من الثلج أشهبا تاريخ الطبري 2: 872 والشعر والشعراء: 269 والأغاني 13: 432 وطبقات ابن سلام: 176 (الطبعة الثانية) .
س: للغلامة.
لبشار بن برد، ديوانه (جمع العلوي) : 206 وانظر السمط: 932.
صدر بيت لكعب بن زهير؛ وعجزه " وما مواعيدها إلا الأباطيل ".
من قول المكعبر الضبي (أو محرز بن المكعبر) وصدره: وإني لأرجوكم على بطء سعيكم؛ انظر الكامل 1: 80، 81 والحماسة، شرح التبريزي (4: 15 - 16 ط: بولاق) .
لكثير عزة، ديوانه: 103 وروايته " كأني وإياها " وانظر أمالي المرتضى 1: 414 ومجموعة المعاني: 142.
من قول أبي خراش الهذلي:
حمدت إلهي بعد عروة إذ نجا ... خراش وبعض الشر أهون من بعض إشارة إلى قول لبيد " ومن يبك حولاص كاملاً فقد اعتذر "، أي أنه أدى كل ما في طوقه، ولم يبق إلا أن ينجو فاراً من السجن.
عجز بيت؛ وصدره: " احذر محل السوء لا تحلل به "، ينسب إلى عنترة، قال أبو الفرج الأغاني (8: 234) : وهذا البيت لعنترة صحيح لا يشك فيه.
عجز بيت لعروة بن الورد (ديوانه: 40) وصدره: ليبلغ عذراً أو يصيب رغيبة.
من قول الشاعر:
خير إخوانك المشارك في الضر ... وأين الشريك في الضر أينا وتنسب الأبيات لكثير في ترجمته من تاريخ ابن عساكر وفي الذهب المسبوك: 33، انظر ديوانه: 492؛ وهي دون نسبة في الصداقة والصديق: 92 وبهجة المجالس 1: 717 والعقد 2: 308.
فصل المقال: 67 والميداني 1: 221 والفاخر: 48.
البيت في الكامل 2: 309 والحيوان 5: 181 ولباب الآداب: 240 وعيون الأخبار 1: 39 وقال في الكامل إنه لعلي أبي طالب أو إنه كان يكثر التمثل به.
البيت لعدي بن زيد، ديوانه: 93 وهو مثل، انظر فصل المقال: 265، 484 والخزانة 4: 460.
عجز بيت للمتنبي، وصدره: " وبيننا لو رعيتم ذام معرفة ".
البيت لأبي فراس الحمداني، ديوانه: 83.
عجز بيت للمتنبي وصدره: ترفق أيها المولى عليهم.
من أرجوزة لبشار، ديوانه (جمع العلوي) : 85.
ديوان النابغة الذبياني: 78.
يدخل البيت في معلقة عمرو بن كلثوم، انظر الزوزني: 239 وفي رسالة الغفران 182 أن البيت لعمرو بن عدي، وانظر الخزانة 3: 162.
ديوان المتنبي: 359.
ديوان أبي تمام 4: 571.
لابن الرومي، ديوانه: 770.
البيتان للأعشى، ديوانه: 80 (برواية مختلفة) وانظر الأول منهما في الحماسة البصرية 2: 61 والثاني في معجم البكري (كبكب) .
زيادة عن نسخة دار الكتب.
من المثل " العوان لا تعلم الخمرة "، الميداني 1: 13 والعسكري 2: 38 (أبو الفضل) واللسان (خمر) .
من المثل " ما أشبه الليلة بالبارحة "، فصل المقال: 227 والميداني 2: 152 والعسكري 2: 206 (2: 247 أبو الفضل) والفاخر: 254.
هنا تعود النسخة ب للمشاركة مع س.
عجز بيت للحطيئة وصدره: - " من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ".
ليس من المقطوع به أن يكون هذا الفصل دخيلاً، وإن كنت أرجح ذلك، لأن طريقة اثباته لا تشبه طريقة ابن بسام.
ب س: ما أراه.
زيادة من نسخة دار الكتب.
س: أحبائه.
من الواضح أن هذا الفصل اختلط بالنقل من القلائد، وبتكرار شعر مر من قبل، كما أن استئناف الحديث عن علاقة ابن زيدون بالجهاورة بعد أن أشبع المؤلف القول فيه، يدل على أن هذا الفصل دخيل على الذخيرة.
القرح: البياض.
ارتباط الإفاضة بالفور: أي حين يفيض الناس في الحج من عرفات إلى منى، يندفعون بكثرة، والإفاضة سرعة الركض.
هو قيس بن زهير الذي كان يضرب به المثل في الدهاء، وقد جاءته منيته في عمان (انظر الدرة الفاخرة: 201) .
من قول ليلى الأخيلية:
فتى كان أحيا من فتاة حيية ... وأجرأ من ليث بخفان خادر وانظر الدرة الفاخرة: 116.
لم أهتد لمعرفته، وفي تكرير " أدهى " ما يستوقف النظر.
عن أبي زبيد الطائي ومنادمته للوليد بن عقبة انظر الشعر والشعراء: 219 والحاشية.
ما بين أقواس صغيرة موجود نصاً في قلائد العقيان: 71.
قد وردت هذه الأبيات فيما تقدم: 383 ولم يكن بابن بسام حاجة لاعادتها.
انظر ما تقدم ص: 391 الحاشية: 3.
إشارة إلى ما قاله الثعالبي في اليتيمة 2: 336 عن القضاة ندماء المهلبي " ويجتمعون عنده في الأسبوع ليلتين على اطراح الحشمة والتبسط في القصف والخلاعة " يغمسون لحاهم في الشراب القطربلي ويرشون به بعضهم بعضاً، فإذا أصبحوا عادوا لعادتهم في التزمت والتوقر.
في ب س: وقار يدخل، وصوبته بما يناسب المعنى.
قد مر بعض هذه القصيدة ص: 392.
ديوان ابن زيدون: 152.
الديوان: الشغب الشرقي.
الديوان: نور.
ب س: حمام.
الديوان: 158 وانظر القلائد: 72، ويلاحظ متابعة الرواية كما جاءت في القلائد.
الديوان: بممحوض.
الديوان: ذكرى.
ب س: الفلحا.
الديوان: 564 وقد تكررت أبيات منها في هذه الترجمة، وكان من الممكن الاقتصار على ذكرها في موضع واحد، ومن الملاحظ أنها متابعة للقلائد في الأبيات المختار منها.
هذا القول صريح بأن هذا الفصل ليس من صنع بن بسام.
الديوان: 187.
الديوان: قصر.
ب س: أبليه حفظك.
ب س: صروف.
ب س: عهد.
الديوان: 178، والبيتان الأولان لم يردا في أصل الديوان.
الديوان: 165.
شلب (Silves) بلد بالبرتغال في الولاية المعروفة باسم الغرب (Algarve) انظر الروض، الترجمة الفرنسية: 129.
س ب: بدري.
هذا التعيين بأن هذه الأبيات غزل في ولادة مطابق لما في القلائد: 73 وانظر الديوان: 148 فإنها لم ترد في أصول الديوان، وإنما زيدت فيه من المصادر، وانظر المغرب 1: 65.
القلائد: 75 والديوان: 153.
الديوان: هوى.
القلائد: 77 والديوان: 185.
الديوان والقلائد: غدراً.
القلائد: 78 والديوان: 191.
الديوان: وفائك ضلة؛ القلائد: صفائك ضلة.
هذه العبارة وردت نصاً في القلائد وبعدها الأبيات: 77؛ وانظر الديوان: 190.
انظر القلائد: 78 والديوان: 236ن وهي مثطوعة لم ترد في أصول الديوان، وإنما وردت بذيله منسوبة إلى المعتضد، وقد نسبها صاحب القلائد إلى ابن زيدون، أما ابن بسام فسيوردها للمعتضد في القسم الثاني.
أهم المصادر عن ولادة - إلى جانب الذخيرة - هي الصلة: 657 (وعنها نقل الضبي في البغية رقم: 1595) وما أورده الحجاري في المسهب وعنه نقله صاحب المغرب (وترجمة ولادة قد ضاعت) ، فأما ما جاء من نتف في القلائد فأكثره تخيل أو تخليط؛ وعن هذه المصادر الأربعة نقلت المادة المتوفرة في المطرب: 7 وتمام المتون وسرح العيون: 22 ونزهة الجلساء: 101 ونفح الطيب 4: 205؛ وقد ورد العنوان هذا بهامش ط.
ب س: أوانها.
ط: تختلط.
ط: تختلط.
هذا النص يستوقف النظر، أولاً لأنه على لسان ابن زيدون، وثانياً لأنه مصوغ في قالب " مقامة " وأسلوبه لا يشبه أسلوب ابن زيدون أو ابن بسام؛ ومن الغريب أنه ثابت في ط وهي أكثر النسخ اقتصاداً.
ط: عبيره.
ديوان ابن زيدون: 377، وتنسب الأبيات في بعض المراجع لولادة.
أثبتهما ناشر ديوانه: 120 على أنهما من شعره، وليس ثمة ما يؤكد ذلك.
ديوانه: 175، وليسا من أصل الديوان.
تمام المتون: 11 وأنيس الجلساء: 102.
ط: وكثرة.
سرح العيون: 23 - 24 والفوات والنفح وأنيس الجلساء.
أثبتت المصادر نماذج من هذا الهجاء.
أخبار المستكفي في الجذوة: 25 والبيان المغرب 3: 140 وأعمال الأعلام: 135 والنفح: 1: 432، 437 وبروفنسال 2: 335 ودوزي (Spanish Is) : 583.
ورد نص ابن حيان بصورة موجزة في ط.
ط: الموروية؛ ب س: المرورية؛ البيان: المروزية.
هو أبو محمد ابن حزم.
البيان: والعهر واللعب.
ط: وانثالوا عليه في طلب هذه الخطط وعمروا بابه.
ط: من تلك الخطط.
ب س: قصه.
ط: في طبقات الفقه.
ب س: بعلت.
ط: بلغ أهل الفتوى.
ب س: رجالة.
ط: عبد الرحمن.
قارن بالبيان المغرب 3: 142.
ب س: فلا تسر.
ط: المكفوف.
ترجمة ابن الحناط في الجذوة: 53 (والبغية رقم: 124) والصلة: 640 والتكمة: 387 والذيل والتكملة 6: 221 والمغرب 1: 121 والخريدة 2: 297 وطبقات الشافعية 2: 161 والوافي 3: 124 وصفحات متفرقة من نفح الطيب.
ط: وغرة.
الوقذة: الضربة؛ الأميم: المأموم أو المشجوج.
فص ابن حيان شديد الإيجاز في ط.
ط: واهتديناها.
ط: وجعلت.
هذه الرسالة أوردها ابن عبد الملك (6: 224) بتمامها، وهي موجهة إلى الوزير أبي العباس ابن أبي حاتم ابن ذكوان ومعها القصيدة الميمية التالية ليأخذ بمعارضتها أبا عامر ابن شهيد.
ط: تصاب.
الذيل: قصب السبق.
البيت لجرير، ديوانه: 250 والتاج (قنعس) .
الذيل: توسدت.
الذيل: حتى إذا ما أنبهني ... هببت.
ط: في شعر أو شعر.
في النسخ: قصر، والتصويب عن الذيل والتكملة.
الذيل: ديمتها.
الذيل: خلفها.
ديوان المتنبي: 40.
الديوان: الغمد سيفه.
ديوان المتنبي: 127.
الحماني هو أبو الحسين علي بن محمد بن جعفر العلوي الكوفي، نزل في بني حمان فنسب إليهم، بينه وبين علي بن الجهم مناقضات حول العلويين أو العباسيين، وله مراث في أخيه إسماعيل وفي يحيى بن عمر الثائر العلوي، وكانت وفاته سنة 260 (انظر مروج الذهب 7: 236 - 242 وسمط الآلي: 439 والبصائر 1: 236) .
كذا ورد، وهو غير منسجم مع ما قبله وما بعده في التقفية.
ب س: الغرب.
ط: واندرج له في فصول هذه الرسالة عدة مقطعات من شعره، منها قوله.
ب س: فيه.
ب س: بالنجاح.
المغرب 1: 122 والنفح 1: 483 (بيتان) .
المغرب: مرت.
بعض أبياتها في المغرب 1: 123.
ب س: علون.
ب س والمغرب: البث.
ديوان المتنبي: 245.
ديوان المتنبي: 248.
ديوان أبي تمام 3: 27.
المغرب: طبق الأرض؛ ط: طوق.
ط: عليها.
ب س: افتن.
ديوان المتنبي: 375.
الذيل والتكملة 6: 222 ومنها أربعة أبيات في الغيث 2: 74.
الذيل: مراداً.
الذيل: انتميت.
الذيل: تعد به علي.
ديوان المتنبي: 162.
ديوان ابن رشيق: 37.
الديوان: ليس يصح.
ب س: مدح.
ديوان ابن الأحنف: 81.
كان أبو الحناط ممن خاف من أبي الحزم ابن جهور بسبب ما شاع عنه من هجائه إياه فلحق ببني حمود (الذيل والتكملة: 222) .
ب س: فاضطلعا.
ب س: في القبر.
ب س: أبقته بدر دجى.
ب س: عن.
ديوان ابن دراج: 180 وقد مر البيت ص: 73.
ط س: الترب؛ ب س: مني عنبراً.
ط: ومعنى البيت الثاني ... الخ.
ديوان المتنبي: 456.
في ط والمقتبس (129) شوش " فاحتل يومه ذلك على نهر شوش "؛ وتحديده إلى الجنوب من قرطبة.
ألبيرة (Elvira) ، انظر الروض المعطار: 39.
المنكب (Almunecar) فرضة صغيرة على البحر تابعة لمركز مطريل (Motril) في منطقة غرناطة، وتبعد مسافة 23 كيلومتراً إلى الغرب من مطريل (انظر الروض، الترجمة الفرنسية: 225) .
وقع هذا البيت بعد تاليه في ط.
المغرب 1: 124 والبيان 3: 130.
ط: الرفع؛ المغرب: النصر.
قارن بالبيان المغرب 3: 125 - 129 والإحاطة (ترجمة زاوي بن زيري) ودوزي (Recherches: ج - 1 - الملحق: 15 والملحق: 17) .
البيان: يا حسن؛ ط س ب: يا أحيمر.
ط والبيان: البنت.
البيان: وقتل.
ب: المبارك.
ب: أغراء مبارك على.
ب: المعسكر.
ب س: وحلفاءهم.
حدثت بزوائد في شرحها ... في القتال: لم يرد هذا في ط، ولا وجود له في البيان المغرب.
زاد في س: فتجدد لذلك اثر الفتح عليه، (اقرأ: فتحدث بذلك ... ) .
البيان: حازه؛ ط: قشمه (اقرأ: قسمه أو قمشه) .
س ب: أعماله.
ط: محنهم.
س ط: جنه.
ط: وتلوم ابنه حلالي بغرناطة.
ب س: حاجاته.
ط: بائي؛ ب س: نائبي، وصوبته بحسب المعنى.
ب س: يفترقون عنهما؛ والنابان أحدهما حبوس والثاني هو محمد بن عبد الله البرزالي؛ وافتر عن نابه: كشف عنه.
كذا في ب س دون ط، والمشهور أن التيجان لوهب بن منبه، غير أن هذا لا يمنع أن يكون لابن دريد كتاب بهذا الاسم.
ب س: طويل.
س: الحجاب.
ط: الرجولة.
ب س: مشهورة.
محمد بن الخير بن خرز الزناتي خاض حربا ضد صنهاجة بقيادة زيري فقتل زيري، ثم إن يوسف بن زيري أراد الثأر من زناتة وغلب محمد بن الخير وهزمه (سنة 360) وحين وجد محمد أن يوسف قد أحاط به انتحر (البيان المغرب 2: 243) .
قارن بما جاء في السمط: 862 - 864 والاقتضاب: 50 والعقد 2: 468 - 469 وفصل المقال: 4 - 6 والخزانة 4: 168 والبيان 2: 181 - 182 وزهر الآداب: 21 وكنايات الثعالبي: 56 - 58 فقد ورد فيها معظم هذه القصص المتصلة بالتعريض.
البيتان للأخطل، ديوانه: 132 وفيه: تنق بلا شيء.
البيان والعقد: وقميص.
ط: ومر على فاس من العرب فيهم نميري وتميمي رجل.
ط: تعير بالسخينة.
ب س: غير منكرة.
لم يرد الخبر في ط؛ وانظر مسند أحمد 6: 372.
انظر الزهرة: 11 - 112 والأغاني 8: 107 والشعر والشعراء: 348.
ط: ومن المعاريض ما حكي عن جميل أنه زار ...
ط: والموكل مرسل، وانظر ديوان كثير: 452.
انظر الأغاني 12: 144.
البيت لمحمد بن أمية، كما ذكر في الأغاني.
لأبي العتاهية، ديوانه: 583.
ط: غلام.
ط: وقيل إن فيها.
قال الميداني (1: 9) إنه من كلام عمران بن حصين؛ وروي عن مطرف بن عبد الله بن الشخير (طبقات ابن سعد 7: 144) ورفعه البكري في السمط: 240 إلى الرسول (ص) ؛ وانظر فصل المقال: 4.
هنا وقع خرم في ب ضاعت بسببه ورقات.
انظر الأغاني 21: 78 - 79.
ديوانه: 143.
س: علي وعلي لئن لم تخبروني لأقتلكم.
في النسخ: زيد، وهو خطأ؛ وحارثة بن بدر الغداني كان جليس زياد (انظر ترجمته في الأغاني 23: 444 - 500 وقد وردت القصة ص: 482) .
ترجمة عبادة بن عبد الله بن محمد بن عبادة بن ماء السماء في الجذوة: 274 (البغية رقم: 1123) والصلة: 426 وأدباء مالقة: 145 (مخطوطة خاصة) وصفحات متفرقة من نفح الطيب، وله مقطعات شعرية في كتاب التشبيهات، وانظر أيضاً الفوات 2: 149 وقد أورد له ابن شاكر موشحتين؛ إلا أن الصفدي نسب إحداهما إلى محمد ابن عبادة القزاز (الوافي 3: 189) . وقد كان عبادة أحد تلامذة اللغوي المشهور أبي بكر الزبيدي، وقد ألف كتاباً في أخبار شعراء الأندلس (النفح 3: 173) وعن هذا الكتاب ينقل ابن سعيد في المغرب؛ وترجم له ابن خاقان في المطمح: 84 ترجمة موجزة (وعنه النفح 4: 52) وانظر المسالك 11: 397.
س: يتعلق بذكره.
الفوات: وأحكم.
قوله: وكانت صنعة التوشيح ... حسناته: النص في كتاب أدباء مالقة نقلاً عن كتاب الأصبغ.
ط: حمود؛ وهو محمد بن محمود القبري عند الحميدي (الجذوة: 86) .
هذه اللفظة غير واضحة تماما في نسخة الذخيرة س؛ وقد سقط النص كله في ط ابتداء من قوله: ثم نشأ ... في المركز؛ ولهذا أثبت ما جاء في الفوات.
ط: وهي أوزان.
س: كتابنا هذا.
ط: حكى أبو عبد الله الحميدي عن الفقيه أبي محمد ابن حزم؛ وانظر الجذوة: 274.
س: التاريخ.
انظر الجذوة، ومنها بيتان في المسالك.
الفوات 2: 149 وفي الغيث 1: 97 منها بيتان.
الفوات: صديقك.
الفوات: أنواعاً.
س: إذ لست أنت معي.
س: بالشرك.
س: ببعض.
س: هذه القطعة.
ط: وأنشد له أبو عامر بن مسلمة في كتابه قال أنشدني.
الفوات 2: 150 والمسالك 11: 398.
انظر الفوات والمسالك.
ط: الحسن ساق بحسن خلخال.
س: ظريف.
كري المنتشي من: هذه قراءة تقديرية.
الفوات: 150 والمسالك.
هنا تنتهي النسخة س، والخرم ما يزال مستمراً في ب؛ ولهذا يصبح أكثر الاعتماد على ط م، وستعامل م على أنها أوسع نصاً من ط، وتثبت قراءاتها دون إشارة إلى ما تزيد به على ط.
في ط م: اغتبق لي، والتصويب عن الفوات.
نسخة التيمورية: " من معانيه المخترعة وألفاظه المبتدعة ".
ط: تحليل.
ديوان المتنبي: 386.
البيتان في المسالك 11: 398.
ديوان المتنبي: 247 - 248.
ط: أخو.
ديوان المتنبي: 292.
النتف: 112.
ديوان المتنبي: 291.
ديوان المتنبي: 381.
شروح السقط: 612.
منها أربعة أبيات في المسالك 11: 398.
المسالك: ولا عصي.
انظر ما تقدم ص: 43.
هو يزيد بن محمد المهلبي، انظر مروج الذهب 7: 280 والسيوطي: 378.
ترجمته في القسم الثالث: 251.
ديوان مسلم بن الوليد: 149.
ديوان المتنبي: 270.
قارن بالبيان المغرب 3: 124 - 131 وخاصة ص: 130؛ والنص في ط موجز، ولهذا تم اعتماد كثير من زيادات م.
ط: المواطات.
البيان التقوية.
م: واستضم.
م: عليه.
ط: وأمر القاسم يضعف إلى أن فر.
م: الطرفين.
هنا تنتهي الخرم في النسخة ب.
ط: تبدأ هذه الفقرة بقوله " وكتب له أحمد ... الخ ".
ط: وقرب جعفر ... الخ.
م: بهذا الوضيع.
ط: أهل اللب.
ط: فقدما.
ط: إلى الخليفة.
تقدم التعريف بهما.
ط: بعزمي.
م ب: احطته.
ورد الخبر شديد الإيجاز في ط، ولذلك أبث رواية م ب في المتن، وهذه رواية ط: " ثم فر يحيى بن علي عن قرطبة أيضاً، وجيء بعمه القاسم بن حمود، وصرف إلى الخلافة بها كرة ثانية، فانبعث من ذلك فتنة عاثت في الناس معاثها، فجلس القاسم على سرير الملك بقصر قرطبة كرة أخرى في ذي القعدة سنة ثلاث عشرة فبان الاختلال، إلى أن اتفق الناس على خلعه في جمادي من العام الداخل، فارتفعت بزواله عن قرطبة دولة آل حمود بعد وقعة للبرابرة على أهلها بالمرج باد فيها جماعة منهم. ثم انصرفت الكرة على البرابرة فقتلوا قتلاً ذريعاً، وارتحلوا عن قرطبة، وجاء القاسم مفلولا إلى إشبيلية، وكان خلف بها ولده محمد بن القاسم، فوثب أهل إشبيلية عليه. وجاء القاسم بعد والناس يقاتلون ابنه بالقصر، قرضي القاسم منهم بإسلامه مع من معه، فعاقدوه على ذلك. وخرج ابنه وأهله، ورحل بهم إلى شريش. وملك إشبيلية القاضي محمد بن إسماعيل بن عباد، فحارب يحيى عمه القاسم بشريش، وحاصره إلى أن حمله مقيداً أسيراً إلى مالقة في خبر طويل ".
ترجمة ابن برد الأصغر في الجذوة: 107 (البغية رقم: 354) والمغرب 1: 86 والمطمح: 24 ومعجم الأدباء 2: 106 والمسالك 8: 311 ونفح الطيب 3: 545 (عن المطمح) وصفحات أخرى.
من أول الفصل لم يرد في ط؛ وفي موضعه: " فرأينا أن نمد ... ".
ط: ونعقد.
ب م: ومناقبه الغر.
ط: الابلة.
ط: طوا من مداد اية.
ب م: أدهى.
ب م: غفلة.
ب: ثواء.
فما زلنا ... علينا: سقط من ط؛ وموضعه: " وفي فصل منها ".
ط: الأدب.
ب م: ورسم.
ب م: وللآداب.
ب م: بعصمته.
ديوان أبي تمام 1: 276.
ط: عرف.
ب م: ما حضر.
ب م: الإنسان؛ والإشارة إلى قول أبي تمام:
ويسيء بالاحسان ظنا لا كمن ... هو بابنه ويشعره مفتون نقل ابن سعيد بعض هذه التحميدات في المغرب.
ب م: فقهر.
ب م: توارى.
ب والمغرب: الشعب؛ م: الشعث.
ب م والمغرب: ليل.
ب م: العالم.
م: تغاير.
ب م: روحانيات.
المغرب: بالثار؛ في النسخ: النار.
حق لفظة " فصل " أن تسقط، لأن ما يجيء ليس تحمداً وإنما هو تال للتحميد، وكذلك جاء في المغرب.
ط: أوتيت.
المغرب: لم يشأ.
المغرب: وأخمد.
ب م: وعطف.
اختار في المغرب بعض هذه الفصول.
ب م: السبل.
ب م: يفضي.
ب م: غب وابل.
ب م: فيها ... منها.
ب: يطير بها عن موقعها.
ب م: سليما.
ط: مفتاحه.
ب م: حلى.
المغرب: والطرس.
المغرب: القراءة.
ب م: كتب.
سقط هذا الفصل وثلاثة فصول بعده، من النسخة ط.
ب: المنحازين.
زيادة تقديرية لالتئام السياق.
ب م: حرة.
ب م: تراءت.
ب م: أمان آخر؛ وانظر المغرب: 88 حيث نقل هذا الأمان.
المغرب: تنفرج.
ب: عليكم ملتقى.
ب م: المعالين (اقرأ: المقالين) ؛ المغرب: العاصين.
ط: تحوجنا.
ب م: أعضاءهم.
انظر المغرب: 88.
ب م: أقصى.
ب م: وأذبل.
ب م: دقائق.
ب م والمغرب: نلتمح.
المغرب: ألوية.
انظر المغرب: 89.
ط: خلوت.
المغرب: المقال.
المغرب: در.
الأبيات في الجذوة والمطمح: 3 والنفح: 546.
ديوان ابن الرومي: 137.
ط: ينشق.
ب م: لبسة.
تجيء ترجمته في القسم الرابع.
سيترجم له ابن بسام في هذا القسم ويكرر البيتين وبيتي الحلواني أيضاً.
ديوان أبي نواس: 362.
ط: وما لي.
سترد ترجمته والأبيات في هذا القسم.
ب م: الملاحظ.
ديوان ابن هانئ: 362.
أورد ابن ظافر البيتين الثاني والثالث منها في بدائع البدائه: 253 ونسبهما لابن خفاجة.
يستشهد به ابن بسام كثيراً، وانظر ديوان المتنبي: 540.
ب م: كأنه قد ذهب بقوله: " قد هم فيه الآس أن ينبتا ".
الأوراق للصولي: 231.
ط: نم أو هم.
الصولي: ألحاظه.
ب م: نم أو هم.
ط: المردة؛ ب م: المرودية.
ديوان الصنوبري: 487 عن قطب السرور: 691 ومنها بيتان في نثار الأزهار: 70 ونهاية الأرب 1: 145.
الديوان: يدي.
في النسخ: حسان بن الحسن؛ وقد ترجم له الحميدي في الجذوة: 179 (البغية رقم 631) وابن سعيد في المغرب 2: 37 نقلا عن المسهب باسم " الحسن بن حسان " وقد اشتهر في قرطبة أيام عبد الرحمن الناصر وله فيه مدائح، وأصله من وادي الحجارة؛ وقتل نفسه غيظاً لأنه وجد امرأته مع رجل.
الأبيات في المغرب 2: 37.
ب م والمغرب: نجميك.
المغرب: لنا.
ب م والمغرب: في الناس.
في النسخ: المأمون الحارثي؛ وهو خطأ؛ والمؤمل بن أميل من بني جسر بن محارب، كوفي مدح المهدي، وهو ولي عهد، وتوفي حوالي 190هـ - (انظر ترجمته في الأغاني 523) والبيتان من قصيدة له طويلة، انظرهما في معجم المرزباني، والثاني منهما في التمثيل والمحاضرة: 90 وخاص الخاص: 91.
ط ب ك: فقلت لها، والتصويب عن المرزباني.
ط: مرضتم.
ب م: ونعتذر.
ب م: أسدلوه.
ط: فيه.
ب م: مثلا قد أرسلوه.
ب م: بينا الأمين.
انظر الأغاني 19: 324 - 325 وتاريخ الخلفاء للسيوطي: 327، والتيمي المذكور هو عبد الله بن أيوب مولى بني تميم، من أهل الكوفة، من شعراء الدولة العباسية، وكان أحد الخلعاء المجان، صديقاً لإبراهيم الموصلي وابنه ثم اتصل بالبرامكة ومدحهم (الأغاني 19: 319) .
ب م: وعلى الفسطاط نرجس؛ السيوطي: وقد سقاه وهو على بساط نرجس؛ والأبيات تنسب أيضاً للحسين بن الضحاك الخليع، كما في تاريخ بغداد لطيفور: 325 وزهر الآداب: 702 والديارات: 39؛ وانظر ديوان الخليع: 88.
ب م: أيس.
ط: كوثر.
ب م: والجند.
ديوان ابن هانئ: 193.
ب م: طرفه.
ديوان ابن حمديس: 89
ط: ومعنى البيت الأخير من قول الآخر.
ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.
ب: جبتها.
شروح السقط: 308.
الديوان: وإصباح.
ب: فانتحى.
ب م: سرجا.
ديوان المعاني 1: 358 ومحاضرات الراغب 4: 547.
ديوان تميم: 70.
ديوان البحتري: 80.
الديوان: حتى تجلى الصبح من جنباته؛ ب: يلمع.
الحلة السيراء 2: 49 والنفح 4: 242 والبيان 3: 208 منسوبين للمعتضد، وسيردان في الذخيرة، قسم: 2 كذلك.
انظر النفح 3: 197.
ب م: ذاهبا.
ب م: أحرقها.
انظر الجذوة والمطمح والنفح 3: 293، 546.
ب م: زمرد.
سرور النفس (الورقة: 78) دون نسبة، وحلبة الكميت: 300 والأول وحده في الغيث 2: 153 والذخيرة 3: 874.
ب م: لم ير.
ط: وابن المعتز قال؛ وانظر زهر الآداب: 776.
ديوان ابن المعتز 4: 98 والأوراق: 261 وديوان المعاني 1: 340 وحلبة الكميت: 275.
ب م: إننا لم نر.
مختار الديوان: 341 والشريشي 2: 58 ومجموعة المعاني: 197 وشرح مقصورة حازم 1: 119 والسمط: 442.
شروح السقط: 1197 وروايته: " بجاري النضار ".
شروح السقط: 430.
صدره: ولاح ضوء هلال كاد يفضحنا؛ انظر الصناعتين: 222 وديوان المعاني 1: 340 وحلبة الكميت: 275، وديوان ابن المعتز 3: 50 وفيه " كاد يفضحه "، والأوراق: 187 - 188 وحماسة ابن الشجري: 258 - 259 وتشبيهات ابن أبي عون: 13.
البيتان في المطمح: 22 والنفح 1: 621.
هنا تنتهي الترجمة في ط.
البيتان لابن برد في الجذوة: 108 والمطمح والنفح 3: 545.
المطمح والنفح 3: 546.
من الواضح أن هذه الرسائل قد أدخلت على نص الذخيرة، ولهذا ميزناها بحرف طباعي مختلف، وقد انفردت بها النسختان ب م.
خيسها: ذللها.
الحور بعد الكور: النقصان بعد الزيادة.
ب م: فإن.
فصل المقال: 402 والعسكري 1: 71.
فصل المقال: 430 والميداني 1: 198 والعسكري 1: 316.
كذا في ب م؛ وزيادة عار مستوحاة مما سيجيء في السياق.
ب م: العنيان.
ب م: الجلاد.
فصل المقال: 48 والميداني 1: 223 والعسكري 1: 14.
فصل المقال: 294 والميداني 2: 11 والعسكري 2: 104؛ وأمرته - بفتح الهمزة وتخفيف الميم - وإمرته - بكسر الهمزة وتثقيل الميم - أي نماره وكثرته.
فيه إشارة إلى قول امرئ القيس: " وواد كجوف العير قفر قطعته ".
ب م: الشقل.
ب م: الجلل.
الميداني 1: 21 والعسكري 1: 31 (أبو الفضل) .
الميداني 2: 156 والعسكري 2: 287 (أبو الفضل) .
ب م: مسهد.
ب م: عابراً.
ب م: لمعاده.
ب م: وجربا.
الجداد - بفتح الجيم وكسرها -: قطف النخل أو الثمار عامة.
ب: حتى إذا أخذت الأرض زينتها وبلغت.
الجرام: صرام النخل؛ وفي ب م: بحرابك.
لعل الصواب: " عقيرته ".
كذا ولعل الصواب: بصرة.
ب م: رأيت.
ب م: حاليا.
وما هذه الربدة في وجه عدوك: عبارة مستقيمة المعنى إلا أن معناها غير ملائم للسياق؛ ولعل الصواب " ما هذه الربدة ... عدك ".
عند البلاذري (الأنساب 5: 194 و 363 وانظر الاشتقاق: 407) أنه قال ذلك لعامله على وادي القرى. ويقال إنه قالها بشيوخ من العراقيين وجههم إليه مصعب.
انظر المخصص 11: 102 وما بعدها والتلخيص: 486.
قال السيرافي (المخصص 11: 122) : بسرة موكت، بغير هاء.
ب م: المخرع؛ ولم تورده المعاجم بهذا المعنى.
ب م: ثلثها.
نهاية الأرب 11: 111.
ب م: تنال.
ب م: إزاغة.
هذه العبارة الواقعة بعد الشعر قلقة في موضعها لأنها فصلت بين الأبيات ونثر الكاتب لها، ابتداء من قوله: فقال لها.
كذا في ب م: ولعلها " أخدع " أو " أنزع ".
قراءة تقديرية.
ب م: وأحذر لطول المنعة.
ب م: تنتج.
ب م: واستقل.
ب م: ظهيري.
زيادة لاكتمال المعنى.
ب م: يزنهم.
زيادة للمعنى.
ب م: اسطوانه.
ترجمة أبي مروان عبد الملك بن زيادة الله الطبني في الصلة: 343 والمغرب 1: 92 والنفح 2: 496 (نقلا عن الذخيرة) والجذوة: 265 (البغية رقم: 1065) وبغية الوعاة: 312 والمسالك 11: 398.
ب م: بالنثر.
ب م: وأراهم.
ب م: وانتثار.
أبو مضر زيادة الله بن علي بن حسين بن محمد بن أسد التميمي الطبني (336 - 415) ؛ انظر الصلة: 190؛ وترجم الحميدي في الجذوة: 205 لمن اسمه زيادة الله بن علي ولم يرفع في نسبه، وذكر أنه ألف للمنصور كتاب " الحمام "؛ وقد كان محمد بن حسين أخو أبي مضر ممن دخل الأندلس أيضاً سنة 325 واتصل بالعامريين وتولى الشرطة بعهدهم وكانت وفاته سنة 394 (الصلة: 563) .
ط: شحذاً وملاطفة.
ط: الملوك الجلة.
ط: الإفادة والنجعة.
ب م: نسب.
م: ظريف؛ ب م: الخلقة.
ط: البديه.
ط: نمط.
ب م: جماعة المحدثين.
ط: دريعه؛ ب م: ربعه بالحاضرة.
ب م: علف ... البر.
ط: ويتكلفهن.
ط: وقد.
ط: وإليتيه.
ب م: لمكان تفرده عنهن.
ب م: جهل.
م: تكاثر.
ط: بانفاذ.
هو أبو عمر أحمد بن محمد بن عيسى بن هلال (390 - 460) ، كان بارعا بمعرفة المسائل واختلاف العلماء والفتاوى والوثائق، قدمه المستظهر للشورى سنة 414 (الصلة: 64 - 65) .
ب م: صريح.
ب م: وعند ذلك.
هو أبو عبد الله محمد بن عتاب (383 - 462) شيخ أهل الشورى في زمانه، قدم إلى تلك الخطة سنة 414 أيضاً وكان عليه مدار الفتوى (الصلة: 515) .
ب م: العيشة.
ب م: قدر.
ط: قوله عن ابن القتيل.
ط: حله.
ب م: لما قتل الأتراك المتوكل.
ط: للخبر.
ط: وخبر قتل المنتصر أباه جعفراً.
ب م: المستفتح باسمه.
انظر ما تقدم ص: 38 - 41.
ديوان البحتري: 1048 وروايته " أكان ".
ديوانه: 418 وروايته " بين مرمل وبين صبيغ ".
ديوانه: 1795 وروايته " ومسني على حاجي ذاك الجدا؛ يبتغي لدفع الذي أخشى ".
ديوانه: 1892 (مع بعض اختلافات في الرواية) .
الجذوة: 266 وانظر المغرب 1: 93.
الجذوة: العابدي.
الجذوة: احتوشتني.
الجذوة: حدثني.
الجذوة: نادت بعقوتي الأقلام ناطقة؛ المغرب: صاحت بعقوتي الأقلام زاهية.
صدر بيت لأمية بن أبي الصلت، وعجزه " شيبا بماء فعادا بعد أبوالا ".
النفح 2: 497 والمسالك 11: 399.
ط م ب: الخديلمي.
نقل المقري هذه القطعة في الهجاء 2: 497 - 500؛ وانظر البيت في ديوان ابن رشيق: 59.
البيان والتبيين 3: 56 وكنايات الجرجاني: 36.
ب م: يسجد.
النفح: طلقا.
النفح: عظمى.
قصة النجاشي وبني العجلان وردت في الشعر والشعراء: 248 - 249، كما وردت قصة الحطيئة والزبرقان في الكتاب نفسه: 244 - 245، والقصتان تترددان كثيراً في المصادر الأدبية، وقد وردتا بشيء من التفصيل في ب م، ولكن شهرتهما تعني عن إثبات النص المطول.
ب م: قوا.
ب م: وما هجوت أحداً منهم.
ب م: أن تنشده.
ب م: هذا الكتاب.
ب م: اسمه.
ب: لبعض أهل وقتنا.
ب م: وأنشدت لأبي الحسن.
ب م: شيء.
ب م: يقول.
ب م: وفيما مر منه كفاية.
ترجمته في المغرب 1: 93 وذكر أن الحجاري جعله أشعر بني الطبني؛ وانظر المسالك 11: 399.
وردت أبيات منها في المسالك.
ب م والمسالك: ساومني.
ب م: به.
ب م: عن.
المسالك: والعذق.
المغرب: سالباً.
المغرب: من وجنتيه.
انظر ما تقدم ص: 449.
ترجمته في المغرب 1: 134 (نقلاً عن الذخيرة والمسهب) وانظر المسالك 11: 400.
ب م: ولم.
ط: والزواية.
ط: وفلاة يوم البلقاء.
الدك: الشعوذة: وقد قال الجويري في كتابه المختار في كشف الأسرار: 74 اعلم أن أهل هذه الصناعة أكبر ودك وزغل،.. وقال في ص 62: وهم صناع في صوغ الكلام والدك على الناس؛ وقال: إني كشفت لهم ثلاثمائة طريقة في الدك، وقال (ص: 63) ومنهم من يجعل دكه فحمة وينزل ما فيها من الدك إلى البودقة ثم تخترق العقاقير التي وضعها في البودقى ويبقى الدك سبيكة ... وعلى حسب العبارة الأخيرة يكون " الدك " في الأصل بعض المواد المستعملة في علم الصنعة خداعاً، ثم أصحبت اللفظة تدل على " العملية " نفسها. وذكر ابن خلكان لابن شهيد كتاباً اسمه " كشف الدك وإيضاح الشك " (الوفيات 1: 116) وقال الجويري (ص: 5) إنه رأى الكتاب المذكور وطالعه، وأنه صنف كتابه حاذياً فيه حذو ابن شهيد.
الناموس: وقوعها بعد لفظة " شعوذة " يشير إلى أنها مرادفة لها، يقول الجوبري (ص: 38) : وجعل له ناموساً من بعض النواميس يأكل به أموال النصارى.... أعظم ناموس لهم قنديل النور؛ ويقول أيضاً: (ص: 54 - 46) ثم رأيت مع هذا القرد من الناموس ما لا يقدر عليه أحد.
البيت لأبي تمام، ديوانه 1: 19.
ط: اللوبان.
ب م: تربية.
ب م: برزت.
ب م: وحكي.
لم أجد " الانبوط " ولعله آلة التقطير، أما القنوط فهو القصبة أو الانبوب (انظر ملحق دوزي) .
هكذا وردت في ط؛ وصورتها في م: اللرحان، وهي غير معجمة في ب؛ وأقرب الصور إليها لبركة labarca أي القارب، وهو مناسب للمعنى، لأنه يتحدث عن الصيد البحري، فلعل اللبركان (اللبرجان) هو النوتي أو صاحب القارب.
بقنة: غير واضحة الرسم في ب م؛ وربما قرئت " ابن بقية " وقد ورد هذا الاسم عند الحديث عن الهدية التي أهداها ابن شهيد إلى عبد الرحمن الناصر، انظر النفح 1: 359، 360 وأزهار الرياض 2: 264، وهذا المذكور هنا قد يكون ابنا حفيدا له.
ب م: لديه.
ط: قضي.
ب م: بالراحة، ولعل الصواب " وكنت أرضى معه بالراحة ".
ط: التعبير.
أقدر أن يكون صواب القراءة، يأخذ في التعثير والارعاد " أي يعثر في مشيه ويضطرب مهتزاً حتى يستدر عطف المحسنين، لما يرون من عجزه.
ط: بلاه.
هكذا ورد في الأصول.
ط: وطربة.
في النسخ: تنطبع؛ والششون هي البقول التي تطبخ (كالسبانخ وغيره) أو تقلى دون تتبيل (انظر: ششن عند دوزي) .
لم أهتد إلى تبين معناها.
غير واضح المعنى.
ط: غطاط.
ط: دكاني.
السنا الحرمي هو نفسه الذي يسمى سنا مكي (شرح أسماء العقار: 29) والسلك هو العفص (منهاج الدكان: 135) والران لم أجده في المصادر؛ فإن كان صورة موجزة لضرورة الشعر من " الرنج " فإن هذا هو التاريخ نفسه (شرح أسماء العقار: 28) وإن كان بالزاي فهو خشب معروف.
الحمامي: نوع من النبات يوجد بالشام ولا يعرف بالمغرب (ابن الحشاء: 35) ولبنى هي الميعة السائلة (انظر منهاج الدكان: 143 وابن الحشاء: 70) .
م: يعني، وربما قرئت في ب: بفني.
ط: أصلحت ما أفسدته.
ب م: فاستكملا.
هذه القطعة لم ترد في ط.
راجع صفحات متفرقة من كتاب الطبيخ في المغرب والأندلس، للاطلاع على أنواع الثردة والتفايا.
انظر ص: 94، 112 من المصدر السابق.
ألوان للطعام الجملي والمثلث والمري والمخلل والمعسل ... الخ، (ص: 85 من كتاب الطبيخ؛ وانظر ص: 121 حيث يصف إعداد " جملية ".
ب: يحور؛ م: يجوز.
شريون: حصن من حصون بلنسية (انظر أخبار وتراجم أندلسية: 70 ومعجم ياقوت) .
ط: عانته.
ب م: في الطريق؛ ومنها أبيات في المسالك.
ط: عند.
ب م: كثيباً.
هذا البيت وأربعة بعد لم ترد في ط.
صورة اللفظة في ب م تشبه: " فراساي ".
قبالة (CAPELO) ، قلنسوة، وغالباً ما تكون للكاردينال.
المغرب: فلس.
ب م: ذي اعتداء.
ط: واعتضت.
ط: المحنة.
ط: يومه.
ط: السقي: ب م: السعي.
ب م: تدور.
ب م: والقط.
القلبق أو القلابق: السلحفاة المائية.
ب م: حجو.
ط: خداريقنا (دون إعجام للقاف) : ب م: مداريفها؛ والجراديق: الفطائر.
هذه هي قراءة ط؛ وفي ب م: فنا، وهي قراءة جيدة بمعنى " نوعا ".
م: من أطراف.
ب م: بعد ابن بتري.
ب م: مغنى.
الشيرة: الكيس.
لم يرد هذا العنوان في ط م.
أبو عبد الله محمد البجاني، أصله من بجانة وسكن قرطبة فنسب إليها، وكان كثير الشعر (انظر الجذوة: 86 والبغية رقم: 281 والنفح 3: 387 - 389) .
زاد في ب م: ورأيت له عدة أشعار.
الطليق القرشي: هو أبو عبد الملك مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناسر، مات قريباً من الأربعمائة (انظر ترجمته في الجذوة 321 والبغية: 1343 والحلة السيراء 1: 220 والمغرب 1: 186 والمعجب: 285 والتيمية 2: 61 والمسالك 11: 176 ونفح الطيب 3: 586 وكتاب التشبيهات؛ وعنه دراسة في كتابي: تاريخ الأدب الأندلسي، عصر سيادة قرطبة: 223 - 235، الطبعة الثانية) .
ب م: وهو القائل يومئذ فيه.
النفح: السجن، ب م: الحب.
النفح: رامت.
النفح: كذبا.
النفح: راهنني.
النفح: إذا ارتمى فكري في وجهه.
هنا تنتهي الترجمة في ط.
انظر بعض هذه القصيدة في النفح 3: 197، 586 والجذوة: 322 والمغرب 1: 186 وسائر المصادر المذكورة في ترجمة الطليق، وبخاصة الحلة السيراء 1: 222 - 224.
هو ابن فتوح، كما سيرد في ترجمته في هذا القسم.
ب م: الورد.
الحلة: خلى.
الحلة: لها مصباحه فانثنى.

نام کتاب : الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة نویسنده : الشنتريني    جلد : 1  صفحه : 569
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست