responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية نویسنده : القرشي، عبد القَادر    جلد : 1  صفحه : 7
الثَّانِي فى بَيَان أَسمَاء رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَغير ذَلِك
الثَّالِث فى الْمُلْتَقط فى مَنَاقِب أبي حنيفَة رضى الله عَنهُ ثمَّ أشرع بعد ذَلِك فِيمَا قصدت وعَلى الله توكلت وَإِلَيْهِ أنيب وَعَلِيهِ اعتمادي وَإِلَيْهِ تفويضي واستنادي وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه الْعلي الْعَظِيم وسميته بالجواهر المضيه فى طَبَقَات الحنفيه وَهَذَا حِين الشُّرُوع فِيمَا أردْت تَقْدِيمه وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق
الْمُقدمَة وهى تشْتَمل على ثَلَاثَة أَبْوَاب

الْبَاب الأول فى بَيَان عدد أَسمَاء الله الْحسنى وَفِيه فُصُول

فصل

قَالَ الله تَعَالَى {وَللَّه الْأَسْمَاء الْحسنى فَادعوهُ بهَا} وَقَالَ الله تَعَالَى {قل ادعوا الله أَو ادعوا الرَّحْمَن أيا مَا تدعوا فَلهُ الْأَسْمَاء الْحسنى} وَقَالَ الله تَعَالَى {الله لَا إِلَه إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحسنى} وَقَالَ الله تَعَالَى {هُوَ الله الْخَالِق البارئ المصور لَهُ الْأَسْمَاء الْحسنى} فَهَذِهِ أَربع آيَات ذكر الله فِيهَا أسماءه الْحسنى
فصل

وَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن لله تِسْعَة وَتِسْعين اسْما من أحصاها دخل الْجنَّة رَوَاهُ البُخَارِيّ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة رضى الله عَنهُ وفى رِوَايَة من حفظهَا وفى رِوَايَة مائَة إِلَّا وَاحِدَة وفى رِوَايَة أَن الله وتر يحب الْوتر وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن يَعْقُوب حَدثنَا صَفْوَان بن صَالح حَدثنَا الْوَلِيد بن مُسلم حَدثنَا شُعَيْب بن أبي حَمْزَة عَن أبي الزِّنَاد عَن الْأَعْرَج عَن أَبى هُرَيْرَة رضى الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن لله تِسْعَة وَتِسْعين اسْما من أحصاها دخل الْجنَّة هُوَ الله الذى لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الرَّحْمَن الرَّحِيم الْملك القدوس السَّلَام الْمُؤمن الْمُهَيْمِن الْعَزِيز الْجَبَّار المتكبر الْخَالِق البارئ

نام کتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية نویسنده : القرشي، عبد القَادر    جلد : 1  صفحه : 7
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست