responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية نویسنده : القرشي، عبد القَادر    جلد : 1  صفحه : 268
عِنْدِي قمطر وَلَكِن لَا أحَدثك بِرَأْيهِ وأحدثك بِمَا شِئْت من حَدِيثه فَقلت وَلم قَالَ قدمت الْكُوفَة فَسَمعته يُفْتِي فَكتبت جواباته ثمَّ غبت عَن الْكُوفَة عشر سِنِين ثمَّ قدمتها فَسَمعته يُفْتِي فى تِلْكَ الْمسَائِل بِغَيْر ذَلِك الْجَواب قَالَ مُحَمَّد بن شُجَاع فَوَقع فى نَفسِي مثل الذى وَقع فى نفس عباد فَأتيت عبد الله بن دَاوُد فَذكرت ذَلِك لَهُ فَقَالَ هَذَا يدلك على سَعَة الْعلم لَو كَانَ علمه ضيقا كَانَ جَوَابه وَاحِدًا وَلَكِن أمره وَاسع يتَنَاوَلهُ كَيفَ شَاءَ
705 - عباد بن الْعَبَّاس بن عباد بن أَحْمد بن إِدْرِيس أَبُو الْحسن كَانَ وَزِير الْمُؤَيد الدولة الْحسن بن تَوْبَة وَهُوَ وَالِد إِسْمَعِيل الصاحب الْمَعْرُوف بِابْن عباد الْمَشْهُور بالرياسة وَالْعلم والأمالي روى عَنهُ وَلَده إِسْمَعِيل قَالَ ابْن النجار قَرَأت فى كتاب أبي الْقَاسِم السودجاني سَمِعت أَبَا بكر بن الْمقري يَقُول سَمِعت الصاحب يَقُول قَالَ رجل لأبي أَنْت على مَذْهَب أبي حنيفَة وَلَا تشرب النَّبِيذ قَالَ تركته لله إجلالا وَلِلنَّاسِ جمالا
706 - عباد بن مشكان القَاضِي من أهل الْكُوفَة قَاضِي أَصْبَهَان ولى الْقَضَاء بهَا بعد أبي هَانِئ ذكره الْحَافِظ أَبُو نعيم فى تَارِيخ أَصْبَهَان قَالَ وَكَانَ أَيُّوب بن زِيَاد وَالِي أَصْبَهَان يبْعَث أَوْلَاده إِلَى مَجْلِسه قَالَ مُحَمَّد بن أَيُّوب بن زِيَاد الْمَذْكُور بَعَثَنِي أبي إِلَى الْكُوفَة أكتب الحَدِيث فَقَالَ شريك بن عبد الله القَاضِي من يتَوَلَّى الْقَضَاء ببلدكم قلت عباد بن مشكان قَالَ بقول من قلت بقول أبي حنيفَة وفى رِوَايَة قَالَ بقول من يقْضِي قلت بقول أبي حنيفَة
707 - عَبَّاس بن أَحْمد بن عِيسَى بن الْأَزْهَر البرتي تقدم أَبوهُ أَحْمد وَابْنه هَذَا تفقه على أَبِيه وروى عَنهُ
708 - عَبَّاس بن حمدَان أَبُو الْفضل الْأَصْبَهَانِيّ أحد عباد الله الصَّالِحين سمع مِنْهُ

نام کتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية نویسنده : القرشي، عبد القَادر    جلد : 1  صفحه : 268
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست