responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجرح والتعديل نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 1  صفحه : 27
كو.
في استنساخ وتصحيح هذا الكتاب وقد كان لفضيلة العلامة الكبير الاستاذ محمد زاهد الكوثري مد الله في ايامه فضل كبير بتنبيهه على وجود نسخة التقدمة في مكتبة مراد ملا وارشاده إلى نسخ كثير من الكتب هذا مع حسن عنايته بمطبوعات الدائرة شكر الله سعيه ووفق الجميع للاستمرار على خدمة العلم ونشره وارجو أن يتمم بقية الكتاب على النحو الذى جرى عليه العمل من اوله واسأل الله تعالى ان لا تزال دائرة المعارف ينبوعا متبجسا بامثال هذه النفائس لا ينضب ماؤه ولا يتكدر صفاؤه آمين والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خاتم انبيائه محمد وآله وصحبه.
23 شوال سنة 1371 هـ كتبه راجى عفو ربه عبد الرحمن بن يحيى المعلمى اليماني

لسفيان: كان ابن ثمان وعشرين، قال: نعم ولكنه [قد - [1]] كان جالس نا فعا قبل ذلك.

باب ما ذكر من عقل مالك بن أنس وأدبه
حدثنا عبد الرحمن نا علي بن الحسين نا أبو الطاهر - يعني احمد ابن عمرو بن السرح - نا أيوب بن سويد قال حدثنا من نصدق عن ربيعة أنه كان إذا رأى مالكا: قال قد جاء العاقل.
حدثنا عبد الرحمن نا علي بن الحسين نا عبد الله بن أحمد بن شبويه (2) نا عمرو (3) بن العباس الرزي (4) قال سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: ما رأيت محدثا أحسن عقلا من مالك بن أنس.
حدثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ نا علي بن الحسن الهسنجاني قال نا أبو مصعب قال ما سمعت مالكا يقيم الناس [قط - 5] إنما كان يقول: إذا شئتم فارجعوا.

باب ما ذكر من مقاساة مالك في طلب العلم
حدثنا عبد الرحمن نا أبي نا أحمد بن أبي الحواري قال حدثني

[1] من د (2) وقع في الاصلين هنا " للنبوية " وتاتى ترجمة احمد بن شبويه والد عبد الله هذا في الكتاب 1 / 1 / 55 فراجعها مع التعليق (3) تأتى ترجمته في بابه من الكتاب ووقع هنا في ك " عمر " خطا (4) هكذا في ك ترجمته عمرو وهكذا يظهر منها هنا وهكذا هو في ترجمة عمرو من التهذيب ووقع في د " الزرق " وفي ترجمة عمرو من المطبوع (3 / 1 / 252) " الرازي " وكلاهما خطا (هـ) من ك.
(*)
نام کتاب : الجرح والتعديل نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست