responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 217
ورسل الإسلام - ط " ورسالة في تفسير: لا يُسأل عما يفعل - ط " و " الرد على
كتاب الإسلام وأصول الحكم لعلي عبد الرزاق - ط " [1] .

ابن بَكْلارِش
(000 - نحو 500 هـ = [000] - نحو 1006 م)
يوسف بن إسحاق، ابن بكلارش الإسرائيلي: طبيب أندلسي. صنف كتاب " المستعيني - خ " في الرباط (55 د) في الطب، ألفه للمستعين باللَّه أحمد بن يوسف الهودي المتوفى سنة 503 كما في مقدمة النسخة. وكانت إقامة المستعين في سرقسطة [2] .

الشَّوَّاء
(562؟ - 635 هـ = 1166 - 1237 م)
يوسف بن إسماعيل بن علي، أبو المحاسن، شهاب الدين، المعروف بالشواء: شاعر، من الأدباء.
كان صديقا لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخبار حسانا. أصله من الكوفة، ومولده ووفاته بحلب. له " ديوان شعر " أربعة أجزاء، منه " منتخبات - خ " في برلين، وقصيدة " فيما يقال بالياء والواو " أولها: " قل، إن نسبت: عزوته وعزيته " شرحها محمد بن إبراهيم ابن النحاس وسمى الشرح " هَدٌى أمهات المؤمنين - خ " [3] .

[ابن الكُتْبي
(000 - بعد 711 هـ = [000] - بعد 1311 م)
يوسف بن إسماعيل بن إلياس الخويي المعروف بابن الكتبي:

[1] الكنز الثمين 270 ومقالات الكوثري 500 ومعجم المطبوعات 867 والأعلام الشرقية [2]: 192 وفهرس المؤلفين 326.
[2] مخطوطات الرباط [1]: 193 (الجزء الفرنسي) و (640) 486: [1]Brock
[3] وفيات الأعيان [2]: 411 وإعلام النبلاء 4: 397، 533 هامشها والغدير 5: 409 وآداب زيدان 3: 21 و Brock [1]: 298 (256) S [1]: 457. وكشف الظنون 1344
طبيب بغدادي.
صنف " ما لا يسع الطبيب جهله - خ " في شستربتي (4918) فرغ منه في جمادى الآخرة 711 [1] .] (*)
ابن الكُتْبي
(000 - 754 هـ = [000] - 1353 م)
يوسف بن إسماعيل بن إلياس بن أحمد، أبو المحاسن، نصير الدين الخويي (الجويني؟) الشافعيّ البغدادي المعروف بابن الكتبي: طبيب، من العلماء بالفرائض والأصول.
ولد بالمدينة، ونشأ وعاش ببغداد. وكان معيدا بالمستنصرية. له كتب، منها " ما لا يسع الطبيب جهله - خ " في مفردات الطب، يظهر أنه صنفه في دمشق (سنة 711) قال ابن قاضي شهبة: توفي في رجب سنة 754 عن ابن رجب، وعن ابن رافع: في جمادى الآخرة من السنة الآتية (755) [2] .
أَبُو الحَجَّاج النَّصْري
(718 - 755 هـ = 1318 - 1354 م)
يوسف بن إسماعيل بن فرج بن إسماعيل، أَبو الحَجّاج الأنصاري الخزرجي النصري: سابع ملوك " بني نصر " ابن الأحمر، في الأندلس. بويع بغرناطة ساعة مقتل أخيه محمد (أواخر

[1] كشف 1575 وعنه هدية العارفين [2]: 556 وهو فيها " ابن الكبير " من تحريف الطبع.
وانظر 218: [2]..Brock S.
تاريخ ابن قاضي شهبة - خ. وهو فيه (بغير خط المؤلف) : " الجويني " وفي كشف الظنون 1575 " الخويي " ومثله في معجم الأطباء 524 وانظر 36 Ambro A., Princeton 346 والكتبخانة 6: 31 و 218: 7. Brock S و Bankipore 4: 149 والصواب " الجويني " كما رأيت على مخطوطة نفيسة من كتابه، كتبت سنة 969 هـ في خزانة الرباط (1582 كتاني) وعلى هذه النسخة بخط حديث، فائدة: المراد بالشيخ، في الكتب الطبية، جالينوس، يقول المشرف: ظاهر أن " الكتبي " السابق هو نفس هذا الكتبي، ودعا المؤلف إلى التكرير تعدد المراجع.
(*) قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: ترجمة [ابن الكتبي] الأولى هذه، قد حذفت من الطبعة الخامسة عشرة - للتكرار - واكتفوا بالثانية، ونحن أثبتناها عن الطبعة الخامسة
سنة 733) وسنه إذ ذاك خمسة عشر عاما وثمانية أشهر. وكان في صباه كثير الصمت والسكون، فلم يمارس شيئا من أعمال الدولة إلا بعد أن توفرت له الحنكة والتجارب، فقام بأعباء الملك، وباشر بعض الحروب بنفسه. وقاتله الإسبانيون، فثبت لهم مدة، إلى أن " نفذ بالجزيرة القدر وأشفت الأندلس " كما يقول لسان الدين ابن الخطيب، فسدد الأمور، وتمكن بسعيه من تخفيف حدة الشدة. وفي أيامه كانت وقعة البحر بأسطول اروم، ثم الوقيعة على المسلمين بظاهر طريف، وتغلب العدوّ على قلعة يحصب (المجاورة لعاصمته) وعلى الجزيرة الخضراء (باب الأندلس) سنة 743 وتمتع بالسلم في أعوامه الأخيرة. وبينما كان في المسجد الأعظم بحمراء " غرناطة " ساجدا في الركعة الأخيرة من صلاة عيد الفطر، هجم عليه " مجهول " وطعنه بسكين (أو خنجر) وقبض عليه، فسئل، فتكلم بكلام مختلط، فقتل وأحرق بالنار، وحمل السلطان إلى منزله فمات على الأثر. قال سيد أمير علي: وهو من أذكى وأشهر ملوك بني نصر [1] .
يوسف بن إسماعيل
(000 - بعد 812 هـ = 000 - بعد 1409 م)
يوسف بن إسماعيل بن إبراهيم: لغويّ، بالعربية والفارسية. له " مشارع اللغة - خ " الجزء الأول منه، نسخة بديعة مبتورة الآخر، في خزانة الرباط (1714 ك) [2] .

[1] اللمحة البدرية 89 وأعمال الأعلام، القسم الثاني في أخبار الجزيرة الأندلسية 350 - 352 والدرر الكامنة 4: 450 والحلل السندسية، للأمير شكيب 2: 229 - 239، 243، 253، 312، 324 وأزهار الرياض: انظر فهارسه. والإعلام، لابن قاضي شهبة - خ. وسيد أمير علي 459.
[2] وفي كشف الظنون 1687 " فرغ من تأليفه يوم الخميس 20 ذي الحجة 812 " وفيه: " هو لغة عربية مفسرة بالفارسية كالصراخ "؟.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 217
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست