responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 182
" أنا ابن سيار، على شكيمه ... إن الشراك قدّ من أديمه "
" وكلهم يجري على قديمه ... من قارح الهجنة أو صميمه "
وهو الّذي قتل " الأضجم الضراري " قبل التحام العرب بالفرس في تلك الحرب [1] .

يَزِيدُ حَوْرَاء
(000 - نحو 185 هـ = [000] - نحو 801 م)
يزيد حوراء، من الموالي، كنيته أبو خالد: مغن من طبقة إبراهيم الموصلي. ولد ونشأ بالمدينة.
ورحل إلى العراق، فاتصل بالمهديّ العباسي، وعاش زمنا من أيام الرشيد. وكان الرشيد يسر منه. ومرض فبعث إليه الرشيد خادمه مسرورا يعوده. وكان صديقا ل أبي العتاهية، وله غناء ببعض شعره. مات ببغداد [2] .

أَعْشى عَوْف
(000 - [000] = [000] - 000)
يزيد بن خالد (أو خليد) بن مالك ابن فروة بن قيس، من بني عوف بن همّام، من ذهل بن شيبان: شاعر. يعرف بأعشى عوف. كان عبد الملك ابن مروان يتمثل بقوله:
" إن كنت تبغي العلم أو أهله ... أو شاهدا يخبر عن غائب "
" فاعتبر الأرض بأسمائها ... واختبر الصاحب بالصاحب " [3] .

[1] النقائض 643، 648 وانظر التاج [3]: 522 في الكلام على " مكسر " كمحدث.
[2] الأغاني طبعة الدار [3]: 251.
[3] ديوان الأعشى ميمون والاعشين الآخرين، طبعة يانة 287 والمؤتلف والمختلف للآمدي 13، 14 وفيه: " اسمه عندي في القبيل ضابئ، وقال إبراهيم ابن محمد: اسمه يزيد بن خليد ".
قلت: واسمه في القاموس " ضابئ " وفي المصدر الأول، " يزيد ابن خالد ".
يزيد بن خالد
(000 - 127 هـ = [000] - 744 م)
يزيد بن خالد بن عبد الله بن يزيد ابن أسد القسري البجلي: أمير. كان مع أبيه في العراق.
وقتل أبوه، فانتقل إلى غوطة دمشق، فأقام إلى أن ولي الخلافة مروان بن محمد بن مروان، وانتقض أهل الغوطة، فنادوا به أميرا عليهم، وهاجموا دمشق فحصروها، فأقبل عليهم جمع لمروان من حمص، وخرج لقتالهم من في دمشق، فانهزموا. وأخذ يزيد فقتل وصلب على باب الفراديس بدمشق، وبعث برأسه إلى مروان وهو يومئذ بحمص [1] .
يَزِيد بن خَذَّاق
(000 - [000] = [000] - 000)
يزيد بن خذاق الشني العبديّ، من بني عبد القيس: شاعر جاهلي. كان معاصرا لعمرو بن هند.
من شعره أبيات أولها:
" هل للفتى من بنات الدهر من واق ... أم هل له من حِمام الموت من راق؟ "
قال أبو عَمْرو بن العلاء: هي أول شعر قيل في ذم الدنيا [2] .
ابن أَبي مُسْلِم
(000 - 102 هـ = [000] - 720 م)
يزيد بن دينار الثقفي، أبو العلاء: وال من الدهاة في العصر الأموي. كان من موالي ثقيف، وجعله الحجاج كاتبا له، فظهرت مزاياه، فلما احتضر الحجاج استخلفه على الخراج بالعراق، وأقره الوليد بن عبد الملك بعد موت الحجاج (سنة 95 هـ ولما مات الوليد وتولى أخوه سليمان (سنة 96) عزل صاحب

[1] ابن الأثير 5: 123 وأمراء دمشق في الإسلام 98 والمحبر 485.
[2] سمط اللآلي 713 والشعر والشعراء 345 - 347 والتاج 6: 327.
الترجمة، وطلبه، فجاءه إلى الشام، فحادثه سليمان، فأعجبه عقله ومنطقه، فاستبقاه عنده.
ثم ولي إمارة إفريقية (سنة 101) فانتقل إليها، فائتمر به جماعة من أهلها، فقتلوه. واتهم بقتله عبد الله بن موسى بن نصير، فقتله نشر بن صفوان الكلبي وبعث برأسه إلى يزيد بن عبد الملك، فنصب في الشام. وأبو مسلم كنية أبيه (1) .
يَزِيد بن ربيعة (ابن مُفَرِّغ) = يزيد بن زياد
يزيد بن رُومان
(000 - 130 هـ = 000 - 747 م)
يزيد بن رومان الأسدي، أبو روح، مولى آل الزبير بين العوام: عالم بالمغازي، ثقة. من أهل المدينة. ووفاته بها. حديثه في الكتب الستة [2] .
يَزِيد بن رُوَيْم
(000 - نحو 10 ق هـ = 000 - نحو 613 م)
يزيد بن رويم بن عبد الله بن سعد ابن مرة بن ذهل بن شيبان: من فرسان بني شيبان في الجاهلية. ويقال: هو الّذي قتل " السُّلَيْك بن السُّلَكَة " [3] .
يزيد بن زُرَيْع
(101 - 182 هـ = 720 - 798 م)
يزيد بن زريع، أبو معاوية البصري العيشي: محدث البصرة في عصره. قال أحمد بن حنبل: كان ريحانة البصرة، ما أتقنه وما أحفظه! وقال ابن سعد:

وفيات الأعيان 2: 276 والمحبر 492 والاستقصا 1: 46 وابن الأثير 5: 38 ورغبة الآمل 5: 167، 169 والنجوم 1: 245، 248 والوزراء والكتاب: انظر فهرسته.
[2] ذيل المذيل 99 وتهذيب 11: 325 وغاية النهاية 2: 381 وفيه: " مات سنة 120 وقال الداني 130 وقيل 129 ". وتاريخ الإسلام 5: 18.
[3] جمهرة الأنساب 305، 306 وراجع هامش ترجمة " السليك " المتقدمة.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست