responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 144
- خ " و " مختصر الأنوار المضية - خ " و " خلاصة السيرة - خ " سيرة ابن هشام، و " اللباب في محاسن الآداب - خ " و " الإفحام لأفئدة الباطنية الطغام - ط " و " مشكاة الأنوار - ط " في الرد على الباطنية، و " المعالم الدينية - خ " عقائد، و " الإيضاح لمعاني المفتاح للفضل بن أبي السعد العصيفري - خ " في الفرائض (1020 عربي، فاتيكان) وغير ذلك مما يقال إنه بلغ مئة مجلد [1] .

يَحْيى حمِيد الدين = يحيى بن محمد (1367)

ابن أَبي طيّ
(000 - 630 هـ = [000] - 1233 م)
يحيى بن حميدة بن ظافر بن علي بن عبد الله الغساني الحلبي، الشهير بابن أبي طيّ النجار: عالم بالأدب، مؤرخ، شيعي. من أهل حلب. مات في آخر الكهولة. من كتبه " المنتخب في شرح لامية العرب - خ " قال الشنقيطي الكبير: جمع من الفوائد ما لا يكاد يوجد في غيره، و " أخبار الشعراء الشيعة " مرتب على حروف الهجاء، و " تاريخ مصر " و " مختار تاريخ المغرب " و " حوادث الزمان " خمس مجلدات، و " طبقات العلماء " و " سلاسل - أو معادن - الذهب في تاريخ حلب " و " مناقب الأئمة الاثني عشر " قال ابن قاضي شهبة في كلمة موجزة عنه: صنف " تاريخ الشيعة " وهو مسودة في عدة مجلدات نقلت منه

بلوغ المرام 51، 414 والبدر الطالع [2]: 331 و 214: [1] Bankipore 5 , Part والدر الفريد 247 والبعثة المصرية 21، 27، 33، 38 وآصفية ميمنت 362 ومفتاح الكنوز [1]: 40، 270 و 242، 234: [2]. S، (186 (237: [2].Brock أما العصيفري الوارد ذكره في نهاية هذه الترجمة، ففي هدية العارفين [1]: 820 انه توفي في حدود 750 ولا يعقل الا أن يكون متقدما على صاحب الترجمة، بل على عصره.
كثيرا [1] .
يَحْيى البَرْمَكي
(120 - 190 هـ = 738 - 805 م)
يحيى بن خالد بن برمك، أبو الفضل: الوزير السريّ الجواد، سيد بني برمك وأفضلهم.
وهو مؤدب الرشيد العباسي ومعلمه ومربيه. رضع الرشيد من زوجة يحيى مع ابنها الفضل، فكان يدعوه: يا أبي! وأمره المهدي (سنة 163) وقد بلغ الرشيد الرابعة عشرة من عمره، أن يلازمه، ويكون كاتبا له، وأكرمه بمئة ألف درهم، وقال: هي معونة لك على السفر مع هارون.
ولما ولي هارون الخلافة دفع خاتمه إلى يحيى، وقلده أمره، فبدأ يعلو شأنه. واشتهر يحيى بجوده وحسن سياسته. واستمر إلى أن نكب الرشيد البرامكة فقبض عليه وسجنه في " الرقة " إلى أن مات، فقال الرشيد: مات أعقل الناس وأكملهم. أخباره كثيرة جدا. قال المسعودي: كانت مدة دولة البرامكة وسلطانهم وأيامهم النضرة الحسنة، من استخلاف هارون الرشيد إلى أن قتل جعفر بن يحيى، سبع عشرة سنة وسبعة أشهر وخمسة عشر يوما. ويستفاد من كشف الظنون إن أول من عني بتعريب المجسطي يحيى بن خالد، فسره له جماعة ولم يتقنوه فأتقنه بعدهم بعض أصحاب بيت الحكمة. ومن كلام يحيى لبنيه: اكتبوا أحسن ما تسمعون، واحفظوا أحسن ما تكتبون، وتحدثوا بأحسن ما تحفظون [2] .

[1] إعلام النبلاء 4: 378 والإعلام، لابن قاضي شهبة - خ. ولسان الميزان 6: 263 وفي مجلة الكتاب 6: 477 مقال عنه لمصطفى جواد جاء فيه: " وقيل في سيرته إنه كان يغير على تآليف غيره فيقدم فيها ويؤخر ويبدل ويحول ثم يدعيها لنفسه ". وكشف الظنون 27 والذريعة [1]: 336 و 3: 219، 287 واقرأ هامش الصفحة 299 من كتاب " الفاطميون في مصر ".
[2] إرشاد الأريب 7: 272 ووفيات الأعيان 2: 243 والبداية والنهاية 10: 204 والأغاني، طبعة الساسي: انظر فهرسته. والبيان المغرب [1]: 80 والجهشياري:
يحيى بن ذي النون (الأمير) = يحيى ابن موسى 325
يحيى بن ذي النون (المأمون) = يحيى بن إسماعيل 460
ابن الرَّبيع
(528 - 606 هـ = 1134 - 1210 م)
يحيى بن الربيع بن سليمان بن حراز العدوي العمري الواسطي البغدادي، أبو علي، مجد الدين: مفسر، له اشتغال بالتأريخ. من الشافعية. أصله من واسط. ولد بها، وتفقه ببغداد ونيسابور.
وناب في القضاء ببغداد. وأنفذ في سفارة إلى صاحب غزنة، وإلى ملك هراة. وولي تدريس النظامية والنظر في أوقافها. ومات ببغداد. له كتاب في " تفسير القرآن " أربع مجلدات، واختصار " تاريخ بغداد " و " ذيل ابن السمعاني " [1] .
يَحْيى بن زَكْرَوَيْه
(000 - 290 هـ = 000 - 903 م)
يحيى بن زكرويه بن مهرويه القرمطي، أبو القاسم، الملقب بالشيخ: من كبار القرامطة في أيام المعتضد والمكتفي العباسيين. كان أول أمره، مع أبيه وجموع من القرامطة، في سواد الكوفة.
وجدَّ المعتضد في توجيه الجيوش إليهم، والإيقاع بهم. وكانت جماعة من " بني كلب " تخفر الطريق على البرّ بالسماوة، فيما بين الكوفة ودمشق، على طريق

انظر فهرسته، وفيه: مات عن 64 عاما. وفي أعمار الأعيان - خ. توفي وهو ابن سبعين.
والمسعودي 2: 228 وتاريخ بغداد 14: 128 وكشف الظنون 1594 قلت: تقدم شئ عن أصل البرامكة في ترجمة خالد بن برمك 2: 334 وفي هامشه عن دائرة المعارف الإسلامية 3: 492 - 498 إن " برمك لقب يطلق على الموبذان في نوبهار " ثم اطلعت على مخطوط قيم في التراجم ناقص الأول والآخر، وفيه " كان جدهم برمك من مجوس بلخ، يخدم النوبهار وهو معبد كان للمجوس بمدينة بلخ توقد فيه النيران، واشتهر برمك المذكور وبنوه بسدانته ".
[1] التكملة لوفيات النقلة - خ. الجزء الثاني والعشرون. والجامع المختصر 297 وطبقات الشافعية للسبكي 5: 165.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 8  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست