responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 284
مك

مَكَارْتْناي = كارليل هنري 1343
مَكَارْيُوس = شاهين 1328
ابن مَكَانِس = عبد الرحمن بن عبد الرزاق 794
المَكْتَبي = أحمد بن مصطفى 1342
المُكْتَفي العَبَّاسي = علي بن أحمد 295
ابن أُمّ مَكْتُوم = عمرو بن قيس 23
المَكْتُوم = محمّد بن إسماعيل 198
ابن مَكْتُوم = أحمد بن عبد القادر 749

مُكثر بن عِيسى
(000 - بعد 597 هـ = [000] - بعد 1201 م)
مكثر بن عيسى بن فليتة بن قاسم بن محمد بن جعفر الهاشمي الحسني: آخر الأشراف أمراء مكة من بني فليتة (كما يسميهم اليافعي) أو الهواشم (كما يسميهم ابن ظهيرة) . كان أبوه قد عهد بالإمارة إلى أخيه (داود بن عيسى) ووليها داود سنة 570 هـ وعزله الناصر العباسي سنة 571 وولى مكثرا، ثم أعيد دواد. وظلت الإمارة تتراوح بينهما إلى أن توفي داود (سنة 589) مصروفا عن الإمارة فانفرد بها مكثر إلى سنة 597 وانتزعها منه الشريف قتادة بن إدريس، لعكوف بني فليتة على اللهو وتبسطهم في الظلم وإعراضهم عن العدل (كما يقول ابن زيني دحلان) وقال: كان الخطيب يدعو في خطبته للخليفة العباسي ثم لمكثر ثم للسلطان صلاح الدين، وبه انقرضت دولة بني فليتة (الهواشم) بعد معارك بينه وبين رجال قتادة، انخذل بها مكثر فلجأ إلى وادي نخلة.
وقال القلقشندي: كان جليل القدر وهو الّذي بنى القلعة على جبل أبي قبيس [1] .

[1] خلاصة الكلام 21 - 23 وابن ظهيرة 308 وصبح الأعشى 4: 271 وفيه تخليط واضطراب. وفي
المُكَحَّل = عمرو بن سنان 57
مَكْحُول البَيْرُوتي = محمد بن عبد الله 321.
مَكْحُول الشَّامي
(000 - 112 هـ = [000] - 730 م)
مكحول بن أبي مُسْلِم شهراب بن شاذل، أبو عبد الله، الهذلي بالولاء: فقيه الشام في عصره، من حفاظ الحديث. أصله من فارس، ومولده بكابل. ترعرع بها وسبي، وصار مولى لامرأة بمصر، من هذيل، فنسب إليها. وأعتق وتفقه، ورحل في طلب الحديث إلى العراق، فالمدينة، وطاف كثيرا من البلدان، واستقر في دمشق. وتوفي بها. قال الزهري: لم يكن في زمنه أبصر منه بالفتيا.
وكان في لسانه عجمة: يجعل القاف كافا، والحاء هاء. ومن أخباره: قال ابن جابر: أقبل يزيد بن عبد الملك إلى مكحول، في أصحابه، فهممنا بالتوسعة

مرآة الجنان 3: 494 (سنة 598 تغلب قتادة ابن إِدْرِيس على مكة وزالت دولة بني فليتة) .
ولم أجد ما يعول عليه في ضبط (مكثر) بتخفيف الثاء أو تشديدها إلا أن الفيروزآبادي يقول في مادة كثر: وسموا كثيرة ومكثرا - بالتشديد - كمحدث، ولم يذكر التخفيف. واستدركه الزبيدي، في التاج، فقال: وكمحسن. وفي أيام (مكثر) هذا، حج الرحالة ابن جبير سنة 578 وكرر ذكره في رحلته، ص 77 - 171 من طبعة ليدن، وقال إن السلطان صلاح الدين رفع ضرائب المكوس عن الحاج وجعل عوض ذلك ألفي دينار وألفي إردب من القمح يأمر بتوصيلها إلى مكثر أمير مكة، فمتى أبطأت تلك الوظيفة عاد هذا الأمير إلى ترويع الحاج، ثم قال: (كأن حرم الله ميراث بيده) وقال: (ولولا مغيب السلطان العادل صلاح الدين بجهة الشام في حروب له هناك مع الافرنج لما صدر عن هذا الأمير المذكور - مكثر - ما صدر، فأحق بلاد الله بأن يطهرها السيف ويغسل أرجاسها وأدناسها بالدماء المسفوكة في سبيل الله هذه البلاد الحجازية، لما هم عليه من حل عرى الإسلام واستحلال أموال الحاج ودمائهم) وقال: (وبيت الله الآن بأيدى أقوام قد اتخذوه معيشة حراما وجعلوه سببا إلى استلاب الاموال الخ) وقال: (وهذا الرجل - مكثر - من ذرية الحسن بن علي رضوان الله عليهما، لكنه ممن يعمل غير صالح فليس من أهل سلفه الكريم) .
له، فقال مكحول: مكانكم، دعوه يجلس حيث أدرك [1] .
مَكْحُول النَّسَفي
(000 - 318 هـ = 000 - 930 م)
مكحول بن الفضل النسفي، أبو مطيع: فقيه. من كتبه (الشعاع) في الفقه، و (اللؤلؤيات) في المواعظ، اختصرها عليّ بن عيسى النسائي، ومن المختصر نسخة بخطه في دار الكتب المصرية. وهو جد (ميمون المكحولي) الآتي [2] .
المَكْحُولي = ميمون بن محمّد 508
مَكْدُونَلْد (الأميركي) = دانكن ماكدانلد
مكرز بن حفص
(000 - بعد [2] هـ = 000 - بعد 624 م)
مكرز بن حفص بن الأخيف، من بني عامر بن لؤيّ، من قريش: شاعر جاهلي، من الفُتاك.
أدرك الإسلام. وقدم المدينة لما أسر المسلمون (سهيل ابن عمرو) يوم بدر (سنة [2] هـ فقال لهم: اجعلوا رجليّ في القيد مكان رجليه حتى يبعث إليكم بالفداء، ففعلوا ذلك، وبعث سهيل بالفداء، فأطلق مكرز، وقال في ذلك من أبيات:
(فقلت: سهيل خيرنا فاذهبوا به ... لأبنائه حتى يدير الامانيا)

[1] تذكرة الحفاظ 1: 101 وحسن المحاضرة 1: 119 وتهذيب التهذيب 10: 289 والجمع 526 وحلية 5: 177 والجرح والتعديل 4 القسم 1: 407 وتاريخ الإسلام للذهبي 5: 3 - 6 ووفيات الأعيان 2: 122 وميزان الاعتدال 3: 198 والتبيان - خ، وفي وفاته روايات بين سنة 112 و 118.
[2] الفوائد البهية 216 في ترجمة (ميمون بن محمد) والكتبخانة 2: 132 والجواهر المضية 2: 180 وكشف الظنون 1430 و 1571 وهدية العارفين 2: 470 وانظر Brock S 1: 293.
وذكره ابن قاضي شهبة، في الإعلام - خ. في ترجمة حفيده (ميمون بن محمد) .
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 7  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست