responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 6
الأَقْطَع = عمر بن عبيد الله 249
الأَقْطَع = رافع بن الحسين 427
الأقفهسي (ابن العِمَاد) = أحمد بن عماد 808
الأقفهسي (ابن العماد) = محمد بن أحمد 867
الأُقْلِيشي = أحمد بن قاسم 410
ابن الأُقْلِيشي = أحمد بن معد 550
أَقْلِيمِيس = يوسف بن داود 1307

الأَقَيْبِل القَيْني
(000 - نحو 85 هـ = [000] - نحو 704 م)
الأقيبل بن نبهان بن خنف، من بني القين بن جسر، من قضاعة: شاعر إسلامي. اشتهر في أيام يزيد بن معاوية. ثم كان مع الحجاج بن يوسف حين خرج إلى ابن الزبير. وهجا الحجاج، فطلبه، فهرب حتى أتى قبر مروان بن الحكم، فعاذ به، فأمّنه عبد الملك ابن مروان وكتب إلى الحجاج ألا يعرض له وجعله في ذمته. قال الآمدي: له قصائد جياد ومقطعات في أشعار بني القين.
صرعته ناقته في بعض أسفاره فمات. وكان أسود اللون [1] .

الأُقَيْشِر = المغيرة بن عبد الله 80

أك
أَكْثَم بن صَيْفي
(000 - 9 هـ = [000] - 630 م)
أكثم بن صيفي بن رياح بن الحارث اابن مخاشن بن معاوية التميمي: حكيم العرب في الجاهلية، وأحد المعمرين. عاش زمنا طويلا، وأدرك الإسلام، وقصد المدينة في مئة من قومه يريدون

[1] المؤتلف والمختلف 23 وتهذيب بن عساكر 3: 91 وفيه أنه (جنى جناية، فحبسه الحجاج، فهرب من الحبس، ولحق بعبد الملك فعاذ بقبر مروان إلخ) . وسمط اللآلي 904 واسمه فيه: الأقيبل بن (شهاب) تصحيف (نبهان) أو هذه مصحفة عن تلك.
الإسلام، فمات في الطريق، ولم ير النبي صلّى الله عليه وسلّم وأسلم من بلغ المدينة من أصحابه.
وهو المعنيّ بالآية الكريمة (ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله، ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله) أخباره كثيرة. ولعبد العزيز بن يحيى الجلودي كتاب (أخبار أكثم) .
من كلامه: من فسدت بطانته كان كمن غص بالماء. من لم يعتبر فقد خسر. المزاح
يورث الضغائن. من سلك الجدد أمن العثار. من مأمنه يؤتى الحذر. ويل للشجيّ من الخليّ [1] .
الأَكْدَر بن حَمَام
(000 - 65 هـ = [000] - 685 م)
الأكدر بن حمام بن عامر بن صعب اللخمي: سيد لخم وشيخها بمصر. كان من العقلاء الشجعان النبلاء. حضر فتح مصر هو وأبوه. ولما بايع المصريون لعبد الله بن الزبير كان الأكدر في جملة الداعين إليه وأحد من بايعوه مختارين. قتله مروان بن الحكم بعد استيلائه على مصر [2] .
الأَكْرَاشي = سليمان بن طه 1199
الأَكْرَمي = إبراهيم بن محمد 1047
ابن الأكفاني (الحافظ) = هبة الله بن أحمد 524
ابن الأَكْفَاني = محمد بن إبراهيم 749
الأَكْلُبي = أنس بن مدرك 35
أُكْلي = سيمون أكلي 1132
أكمل الدين (ابن مفلح) = محمد بن إبراهيم 1011
أَكْمَلُ الدِّين
(1012 - 1081 هـ = 1603 - 1670 م)
أكمل الدين بن يوسف الكريمي الدمشقيّ: شاعر، متقن للموسيقى،

[1] الإصابة [1]: 113 وأسد الغابة. وجمهرة الأنساب 200 وبلوغ الأرب للآلوسي، انظر فهارسه.
[2] الولاة والقضاة 45.
له أغان كان يصنعها وتنقل عنه. وكان فاضلا، عارفا بالفارسية والتركية. شرح (ديوان ابن الفارض وولي نيابة القضاء بمحاكم دمشق. وابتلي بالماليخوليا في أوخر أيامه.
وفي النفحة: كانت له في جنونه أفانين، عدّ بها من عقلاء المجانين [1] .
أكنسوس = محمد بن أحمد 1294
ابن الأَكْوَع = عامر بن سنان 7
ابن الأَكْوَع = سلمة بن عمرو 74
الأَكْوَع = علي بن حسن 1203
أُكَيْدِر الكِنْدي
(000 - 12 هـ = 000 - 633 م)
أكيدر بن عبد الملك الكندي: ملك دومة الجندل (الجوف) في الجاهلية. كان شجاعا " مولعا " باقتناص الوحش. له حصن وثيق. وجه إليه إليه النبي صلّى الله عليه وسلم خالد بن الوليد في 420 فارسا " من المدينة، فلما قارب حصنه رآه في نفر من رجاله يطاردون بقر الوحش، فأحاط به، فاستأسر، فأوثقه خالد وأقبل به على الحصن فافتتحه صلحا "، وعاد خالد بالأكيدر إلى المدينة، فقيل: أسلم، ورده رسول الله إلى بلاده بعد أن كتب له كتابا " يمنع المسلمين من التعرض لقومه ماداموا يؤدون الجزية. ولما قبض رسول الله نقض أكيدر العهد، فأمر أبو بكر خالدا " أن يسير إليه، فقصده خالد وقتله وفتح دومة الجندل [2] .
ال
الألاجاتي = محمد بشير 1339
شُولْتِنْز
(1097 - 1163 هـ = 1686 - 1750 م)
ألبرتوس شولتنز::Albertus Schultens مستشرق هولندي

[1] خلاصة الأثر ص 422 ونفحة الريحانة - خ.
[2] ابن عساكر 3: 91 واللباب 1: 554 وفيه بقية نسبه. وتهذيب الاسماء اللغات 1: 124 وفيه أن الأكيدر لم يسلم ومن قال أسلم فقد أخطأ.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست