responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 48
ابن برد = أحمد بن برد 418
ابن برد = أحمد بن محمد 440
ابن بَرْدِس = إسماعيل بن محمد 786
ابن بَرْدِس = محمد بن إسماعيل 830
البَرْدَعي = محمد بن عبد الله 350
البردعي (الرومي) = محمد بن محمد 927
أَبو بُرْدَة = عامر بن عبد الله 103
ابن أبي بردة = المغيرة بن أبي بردة 105
ابن أَبي بُرْدَة = بلال بن عامر 126
البَرْدِيجِي = أحمد بن هارون 301
ابن البَرْذَعي = محمد بن يحيى 646
ابن بُرْزَال = محمد بن عبد الله 434
ابن بُرْزال (المستظهر) = عزيز بن محمد
البرزالي (ابن يدَّاس) = محمَّد بن يوسف 636
البِرْزَالي = القاسم بن محمد 739
البَرْزَبيني = يعقوب بن إبراهيم
البُرْزُلي = أبو القاسم بن أحمد 844
البَرْزَنْجي = محمد بن عبد الرسول
البَرْزَنْجي = جعفر بن حسن 1177
البرزنجي = محمد معروف 1254
أبوبرزة الأَسلَمي = نضلة بن عبيد

الأَشْرَف بَرْسْباي
(766 - 841 هـ = 1365 - 1438 م)
برسباي الدقماقي الظاهري، أبو النصر، السلطان الملك الأشرف: صاحب مصر جركسي الأصل، كان من مماليك الأمير (دقماق) المحمدي وأهداه إلى (الظاهر) برقوق، فأعتقه واستخدمه في الجيش، فتقدم إلى أن ولي نيابة طرابلس الشام في أيام المؤيد (شيخ بن عبد الله) ثم اعتقل بقلعة (المرقب) مدة طويلة، وأطلق. واعتقل بقلعة دمشق، فأخرجه الظاهر ططر وجعله (دوادارا) كبيرا له بمصر. وتوفي الظاهر ططر وبويع ابنه (الصالح) محمد، فتولى برسباي تدبير الملك أسابيع ثم خَلع الصالح ونادى بنفسه سلطانا، وتلقب بالملك (الأشرف) سنة824 فأطاعه الأمراء وهدأت البلاد في أيامه. وغزا مدينة (قبرس) ففتحها وأسر ملكها. وأنشأ مدارس بمصر وعمارات نافعة.
وأصيب بالماليخوليا فأتى بأعمال مستغربة، ولم يلبث أن توفي بقلعة القاهرة. قال ابن إياس في جملة وصفه له: (كان ملكا جليلا مبجلا منقادا للشريعة يحب أهل العلم، مهيبا مع لين جانب، كفؤا للملك إلا أنه كان عنده طمع زائد في تحصيل الأموال. وكان خيار ملوك الجراكسة) ولا يزال إلى اليوم - عام 1372 هـ - منقوشا على أحد الألواح الرخامية في داخل الكعبة: (بسم الله الرحمن الرحيم. ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم. تقرَّب إلى الله تعالى السلطان الملك الأشرف أبو النصر برسباي خادم الحرمين الشريفين بلّغه الله آماله وزيّن بالصالحات أعماله. بتاريخ سنة ست وعشرين وثمانمائة) قال السخاوي: سيرته تحتمل مجلدا أو نحوه [1] .

پرسفال = جان جاك بيرسفال
پرسفال = أرمان پيير 1288
ابن برطال (القاضي) = محمد بن يحيى 394
البُرعي = عبد الرحيم بن أحمد 803
البُرْغاني = محمد تقي 1264
البُرْغَاني = محمد صالح 1281
پُرْغُشْتال = يوسف حامر 1273
البَرْقَاني = أحمد بن محمد 425
ابن بَرْقُوق = عبد العزيز بن برقوق 809
ابن بَرْقُوق = (الناصر) فرج بن برقوق 815

الظَّاهِر بَرْقوق
(738 - 801 هـ = 1338 - 1398 م)
برقوق بن أنص - أو أنس - العثماني، أبو سعيد، سيف الدين، الملك الظاهر: أول من ملك مصر من الشراكسة. جلبه

[1] ديوان الإسلام - خ - وابن إياس 2: 15 ووليم موير 133 وتاريخ الكعبة لباسلامة 141 والضوء اللامع 3: 8.
إليها أحد تجار الرقيق (واسمه عثمان) فباعه فيها منسوبا إليه. ثم أعتق وذهب إلى الشام فخدم نائب السلطنة. وعاد إلى مصر، فكان (أمير عشرة) وتقدم في دولة المنصور القلاووني (علي بن شعبان) فولي (أتابكية) العساكر، وانتزع السلطنة من آخر بني قلاوون (الصالح، أمير حاج) سنة 784 وتلقب بالملك (الظاهر) وانقادت إليه مصر والشام، وقام بأعمال من الإصلاح، وبنى المدرسة البرقوقية بين القصرين - مصر - وخلع سنة 791 وأعيد (الصالح) فخرج خلسة إلى الكرك فامتلكها وزحف على دمشق فدخلها، فزحف عليه الصالح بجيش من مصر، فظفر برقوق، وعاد إلى مصر سلطانا سنة 792 وتوفي بالقاهرة. أخباره كثيرة جدا، ومدة حكمه (أتابكا) وسلطانا قرابة 21 عاما. ومن عمائره (جسر الشريعة) بالغور، و (قناة العروب) بالقدس.
وكان حازما شجاعا فيه دهاء ومضاء. أبطل بعض المكوس وحُمدت سيرته إلا أنه - كما يقول السخاوي - كان طماعا جدا لا يقدّم على جمع المال شيئا. قيل اشتهر ببرقوق لجحوظ عينيه.
واستمرت دولة الشراكسة من عهده إلى سنة 922 هـ وعدة ملوكها 23 ملكا. وكانت لهم مصر والشام [1] .
البَرْقُوقي = عبد الرحمن بن عبد الرحمن
البَرْقي = أحمد بن محمد 274
البَرْقي = إسماعيل بن أحمد 445
البُرَك التَّمِيمي = الحجاج بن عبد الله 40
ابن بَرَكَات = محمد بن بركات 520
ابن بَرَكَات = محمد بن بركات 903

[1] ديوان الإسلام - خ - وابن إياس 1: 258 و 290 ووليم موير 111 والضوء اللامع 3: 10 وسوبرنهيم Sobernheim M. في دائرة المعارف الإسلامية 3: 558 وهو يصفه بالجبن ويقول إن حكمه لم يعد على البلاد بخير، على الرغم من أن مصنفي العرب يبالغون في امتداح ورعه وإقامته المؤسسات الخيرية.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست