responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 163
له كتابات وترجمات. اختير كبيرا للمعلمين العسكريين في الكلية الحربية، ثم قائدا لها، فرئيسا لمجلس إدارة (مجلة الجيش) وبلغ رتبة أميرألاي. وترجم عن الإنكليزية (فن إدارة الحرب - ط) للجنرال الألماني فون درجولتز. وله كتابان في (مدافع الماكينة) و (آلة تقدير المرمى) لم يطبعا.
توفي بالقاهرة [1] .

البَانْدَرْمَوي
(1111 - 1172 هـ = 1700 - 1758 م)
حامد بن يوسف بن حامد، ضياء الدين الأسكداري الباندرموي: فقيه من علماء الحنفية، نقشبندي، رومي. ولد وتعلم بالآستانة. وقام برحلة إلى سورية ومصر وأخذ عن علمائمها وجاور مدة بالمدينة المنورة وعاد فسكن (باندرمة) وتوفي بها. له كتب في الأصول والحديث والعقائد، منها (جامع الفهارس - خ) مجلد كبير قال البغدادي في الهدية: ملكته بخطه. و (تخريج أحاديث شرعة الإسلام) و (تعريفات الفحول في الأصول) و (شهود الفرائض) و (مخلفات حكماء اليونان في معرفة الميزان) منطق، و (مهمات الكافي في العروض والقوافي) و (شهود كتاب في حدود علم الآداب - خ) نسخة جيدة في جامعة الرياض (الفيلم

[1] مجلة الجيش: المجلد 12.
80) عن مكتبة عارف حكمت (154 مجاميع) بخطه، و (عقود الدرر في حدود علم الأثر - خ) فيها أيضا، والكتابان في فيلم واحد (الرقم 80) و (عقود الفرائض في حدود العقائد - خ) في الرياض أيضا (الفيلم 79) [1] .
الحامِدِي = إبراهيم بن الحسين 557
الحامِدِي = إسماعيل بن موسى 1316
الحامِض = سليمان بن محمد 305
الْحَانُوتي = محمد بن عمر 1010
الحانِيني = حسن بن علي 1035
حب
الحُبَاب بن المُنْذِر
(000 - نحو 20 هـ = [000] - نحو 640 م)
الحباب بن المنذر بن الجموح الأنصاري الخزرجي ثم السلمي: صحابي، من الشجعان الشعراء، يقال له (ذو الرأي) قال الثعالبي: (هو صاحب المشورة يوم بدر، أخذ النبي صلى الله عليه وسلم برأيه، ونزل جبريل فقال: الرأي ما قال حباب، وكانت له في الجاهلية آراء مشهورة) وهو الّذي قال عند بيعة أبي بكر يوم السقيفة: أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب [2] فذهبت مثلا.
مات في خلافة عمر، وقد زاد على الخمسين [3] .
حَبَاب
(000 - بعد 640 هـ = [000] - بعد 1242 م)
حباب: أم الرشيد المؤمني. من دهاة

[1] عثمانلي مؤلفلري [1]: 62 وهدية [1]: 260 وفيه وفاته في المدينة خطأ، والصواب ما في الأول، فقد ذكر المكان الّذي دفن فيه، وانظر مخطوطات جامعة الرياض، عن المدينة، القسم الأول ص 51 والقسم الثاني ص 28، 36.
[2] الجذيل تصغير الجذل وهو أصل الشجرة، والمحكك عود تتحكك به الإبل الجربي، والعذيق تصغير العذق وهو النخلة، والمرجب الّذي جعلت له دعامة تقيه العواصف. يريد أنه الرجل الّذي يستشفي الناس برأيه وينصرونه.
[3] الإصابة [1]: 302 وثمار القلوب 230.
النساء في المغرب. إفرنجية الأصل كانت جارية لإدريس بن يعقوب الملقب بالمأمون، وولدت له ابنه عبد الواحد. ولما هلك المأمون (سنة 630) وبويع لابنها عبد الواحد (الملقب بالرشيد) كان الخليفة المبايع في مراكش يحيى بن محمد (المعتصم) فاتفقت حباب مع بعض القواد وبينهم (فرنسيل) قائد جيش الفرنج الذين أدخلهم المأمون الى المغرب، ووعدتهم بفئ مراكش، إن استردها ابنها، فزحفوا عليها، وأعانوا ابنها على فتحها فدخلها، وحاربه يحيى الى سنة 633 فاستقر الرشيد إلى أن غرق في سنة 640هـ وانقطع خبر حباب [1] .
حَبَابة
(000 - 105 هـ = 000 - 723 م)
حبابة: جارية يزيد بن عبد الملك. مغنية، من ألحن من رؤى في عصرها، ومن أحسن الناس وجها وأكملهم عقلا وأفضلهم أدبا. قرأت القرآن وروت الشعر وتعلمت العربية. وهي مولَّدة، كانت لرجل من أهل المدينة يُعرف بابن رمانة خرَّجها وأدّبها، فأخذت الغناء عن ابن سريج وابن محرز وطبقتهما، فاشتراها يزيد بن عبد الملك بأربعة آلاف دينار، فغلبت على عقله، وشغل بها.
ثم ماتت، فحزن عليها ومات بعدها بأربعين يوما [2] .
حَبَابة
(000 - 000 = 000 - 000)
حبابة بنت الحارث بن ثعلبة من بني كهلان، من قحطان: أم قبيلة، جاهلية، يقول عبد الله بن المدان في بنيها: (وبنو حبابة ضاربون قبابهم - البيت) [3] .

[1] الاستقصا 1: 201.
[2] أعلام النساء 1: 195.
[3] نهاية الأرب للقلقشندي 189.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 2  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست