responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 8  صفحه : 319
11768- مليكة بنت عبد اللَّه
بن أبيّ ابن سلول الأنصاريّة الخزرجيّة. ذكرها ابن سعد أيضا.

[11769- مليكة بنت عبد اللَّه
بن صخر بن خنساء الأنصاريّة.
ذكرها ابن سعد في المبايعات] [1] .

11770- مليكة
بنت عمرو الأنصاريّة [2] ، من بني زيد اللّات بن سعد.
ذكرها أبو عمر فقال: حديثها عند زهير بن معاوية، عن امرأة من أهله، عنها، أنّ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم قال في البقرة: «ألبانها شفاء، وسمنها دواء، ولحمها داء» [3] .
قلت: أخرجه أبو داود في المراسيل، ووصله ابن مندة، ووقع لنا عنه بعلوّ.
وأخرج في ترجمتها أيضا ما أخرجه ابن أبي عاصم في الوحدان، من طريق ابن وهب، قال: كتب إليّ حمزة بن عبد الواحد بن محمد بن عمرو بن حلحل: عن محمد بن عمر- أنّ مليكة أخبرته أنها سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم يقول: «إذا سمعتم بقوم قد خسف بهم فقد أظلّت السّاعة» .
وهو بعلو عند ابن مندة أيضا، ولم ينسب مليكة في هذا الخبر الثّاني، فيحتمل أن تكون أخرى.

11771- مليكة بنت عمرو بن سهل الأنصاريّة «4»
: من بني عبد الأشهل.
ذكرها ابن حبيب في المبايعات، وكانت زوج أبي الهيثم بن التيهان.

11772- مليكة بنت عويمر الهذلية:
وقيل بنت عويم بغير راء، وتكنى أم عفيف [5] ، وقيل أم قطيف، والأول المعتمد، والثّاني وقع في كلام أبي عمر، فهو تصحيف.
وقد تقدم ذكر حديثها في حرف العين من الرّجال، وذكر الاختلاف هل هو عويمر أو

[1] سقط من أ.
[2] أسد الغابة ت (7298) ، تهذيب الكمال 3/ 1698- تجريد أسماء الصحابة 2/ 305- تهذيب التهذيب 12/ 452- تقريب التهذيب 2/ 614- خلاصة تهذيب الكمال 3/ 393.
[3] قال الهيثمي في الزوائد 5/ 93 رواه الطبراني والمرأة لم تسم وبقية رجاله ثقات. قال العجلوني في كشف الخفاء 2/ 200 رواه أبو داود في المراسيل وأخرجه الطبراني في الكبير وابن مندة في المعرفة وأبو نعيم في الطب بنحوه.
(4) أسد الغابة ت (7299) .
[5] أسد الغابة ت (7300) ، الاستيعاب ت (3550) .
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 8  صفحه : 319
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست