responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 7  صفحه : 77
9772- أبو حسين:
بالتصغير. تقدم فيه أيضا.

9773- أبو الحشر:
بفتح أوله وسكون المعجمة بعدها راء. ذكر قصة لأبي بكر الصديق مع صهيب، أخرجها ابن أبي شيبة من طريق أبي الضّحى، عن مسروق، قال: مرّ صهيب بأبي بكر، فأعرض عنه، فقال ما لك- أعرضت عني؟ أبلغك شيء تكرهه؟ قال: لا واللَّه إلا رؤيا رأيتها لك كرهتها. قال: وما رأيت؟ قال: رأيت يدك مغلولة إلى عنقك على باب رجل من الأنصار، يقال له أبو الحشر، فقال: أبو بكر: نعم ما رأيت! جمع لي ديني إلى يوم الحشر.

9774- أبو حصيرة «1»
: ذكر ابن إسحاق أنّ النبي صلى اللَّه عليه وسلّم أعطاه من تمر خيبر. واختلف في ضبطه، فقيل بكر الصاد المهملة، وقيل بالظاء المعجمة.

9775- أبو حصين العبسيّ:
اسمه لقمان. تقدم في الأسماء.

9776- أبو حصين السدوسي «2»
: ذكره ابن مندة. وقال: روى حديثه نعيم عن عمه عن أبيه

9777- أبو حصين السلمي «3»
: ذكره البغوي، وذكر أنّ الواقدي أخرج عن عبد اللَّه بن أبي يحيى، عن عمر بن الحكم، عن جابر، قال: قدم أبو حصين السلمي بذهب من معدن، فأتى به رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم، قال: فذكر حديثا طويلا

9778- أبو حصين الأنصاري:
السالمي.
وقع ذكره
في كتاب «أحكام القرآن» لإسماعيل القاضي، من طريق أسباط بن نصر، عن السّدي، أسنده إلى رجل من قومه- أنّ أبا الحصين كان له ابنان، فقدم تجار من الشام إلى المدينة فتنصّرا ولحقا معهم بالشام، فأتى أبو الحصين النبيّ صلى اللَّه عليه وسلّم فذكر ذلك له، لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ، ولم يؤمر يومئذ بقتال، فوجد أبو الحصين في نفسه فنزلت: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ ... [النساء: 65] الآية.
وهكذا أخرجه الطّبريّ من طريق أسباط، عن السدي، وذكر المزي في ترجمة جعفر بن محمد أن أبا داود أخرجه في كتاب الناسخ والمنسوخ، عن جعفر بن محمد، عن عمرو بن حماد، عن أسباط بن نصر، فذكر نحوه، لكن قال: نزلت في رجل من الأنصار يقال له الحصين.

(1) أسد الغابة: ت 5815.
(2) أسد الغابة: ت 5817.
(3) أسد الغابة: ت 5818.
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 7  صفحه : 77
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست