responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 168
يقل النخعي وأورده في ترجمة عبد اللَّه بن يزيد الخطميّ.
قلت: وموسى هو ولد يزيد الخطميّ معروف، والحديث حديث الخطميّ، وهو كان يؤمّ الناس لما ولي إمرة البصرة لعبد اللَّه بن الزبير، قال ابن الأثير: هو الخطميّ لا شبهة فيه، ولعل الناسخ تحرّف عليه الخطميّ فصارت النخعي.

6671- عبد اللَّه بن يزيد [1] :
غير منسوب.
جاء أنه شهد حجة الوداع، فذكر أبو موسى في الذيل ويعقوب بن سفيان ذكر ابن المبارك حديثا عن ابن عيينة، عن عمرو بن دينار، عن عمرو بن عبد اللَّه بن صفوان، عن عبد اللَّه بن يزيد، قال: كنا وقوفا بعرفات، فجاء ابن مربع [2] ، فقال: كونوا على مشاعركم قال يعقوب: فذكرت ذلك لصدقة بن الفضل، فقال: هذا غلط من ابن المبارك. قلت له: فإنّ علي بن الحسن بن شقيق قال: سمعته من سفيان كذلك، فقال: صدقة اتكل على سماع غيره.
قلت: الحديث مخرج في السنن من طرق اتفقت على قوله: عن يزيد بن شيبان.
وسيأتي في ترجمة يزيد بن شيبان بيانه.

6672 ز- عبد اللَّه بن يسار المزنيّ:
تابعي صغير أرسل شيئا،
فذكره البغوي في الصحابة، وذكر من رواية إسماعيل بن عياش عن أبان، عن أبي الجليد، عن عبد اللَّه بن يسار المزني، عن النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم قال: «تذهب الأيام والليالي حتّى يخلق القرآن في قلوب أقوام من هذه الأمّة كما تخلق الثّياب، ويكون ما سوى القرآن أعجب إليهم» . الحديث.
وهذا سند غير ثابت.

6673 ز- عبد اللَّه، والد يزيد المزني [3] :
صوابه عبد بغير إضافة. وقد تقدم.

6674 ز- عبد اللَّه البكري.
روت بنته بهية عنه في أفضل الأعمال، كذا أورده ابن مندة، وتبعه أبو نعيم، ولم ينبه عليه ابن الأثير ولا الذهبي، وهو عبد اللَّه بن حريث [4] الّذي تقدم في الأول.

6675- عبد اللَّه الثقفي:
والد سفيان.
مدني، أفرده ابن الأثير، وهو ابن أبي ربيعة الثقفي، ظنه ابن الأثير آخر، فأفرده عنه وهما.

[1] أسد الغابة ت (3255) .
[2] في ت: سريع.
[3] أسد الغابة ت (3253) .
[4] في أ: عبد اللَّه بن حرب.
نام کتاب : الإصابة في تمييز الصحابة نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 5  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست