responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 426
وقَالَ أَبُو عُمَر: مُحَمَّد وأبوه عُبَيْد اللَّه مجهولان، والحديث لسهيل، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ والله أعلم.
3470- عُبَيْد اللَّه بْن مَالِك بن النعمان
عُبَيْد اللَّه بْن مَالِك بْن النعمان بْن يعمر بْن أَبِي أسيد الأسلمي صحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قاله الغساني، عَنِ ابن الكلبي.
3471- عبيد الله بن محصن
(ب د ع) عُبَيْد اللَّه بْن محصن الْأَنْصَارِيّ. رَأَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مِهْرَانَ الْفَقِيهُ وَغَيْرُهُ بِإِسْنَادِهِمْ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ سورة قال: حدثنا عمرو بن مالك، ومحمد بْنُ خِدَاشٍ الْبَغْدَادِيُّ قَالا: حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ معاوية، حدثنا عبد الرحمن بن أبى شعيلة الأَنْصَارِيُّ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الأَنْصَارِيِّ الْخَطْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ- وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ أَصْبَحَ آمِنًا فِي [1] سِرْبِهِ» مُعَافًى فِي بَدَنِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ [2] لَهُ الدُّنْيَا [3] » . وروى عَنْهُ ابنه سَلَمة أَيْضًا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي فضل رمضان.
أَخْرَجَهُ الثلاثة، وقَالَ أَبُو عُمَر: منهم من يجعل حديثه مرسلًا، وأكثرهم يصحّح صحبته، فيجعل حديثه مسندا.
3472- عبيد الله بن مسلم القرشي
(ب د ع) عُبَيْد اللَّه بْن مُسْلِم الْقُرَشِيّ، أَبُو مُسْلِم. وقيل: مُسْلِم بْن عُبَيْد الله، قاله ابن مندة.

[1] السرب- بكسر السين وسكون الراء- «النفس» أي آمنا في نفسه.
وقيل: السرب: الجماعة، فالمعنى: آمنا في أهله وعياله.
وقيل: السرب- بفتح السين وسكون الراء- ومعناه المسلك والطريقة، فهو آمن في طريقته ومسلكه.
وقيل: السرب- بفتح السين والراء- ومعناه: البيت. فهو آمن في بيته.
[2] حيزت، من الحيازة وهي: الجمع والضم، أي فكانت جمعت له الدنيا.
[3] تحفة الأحوذي، أبواب الزهد، باب ما جاء في الزهادة في الدنيا: 7/ 10، 11. وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث مروان بن معاوية.
ورواه ابن ماجة عن سويد بن سعيد ومجاهد بن موسى كلاهما عن مروان بن معاوية، بإسناده مثله. ينظر كتاب الزهد، باب القناعة، الحديث 4141، 1387.
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 3  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست