تجارب الأمم وتعاقب الهمم - ابن مسكويه

نام کتاب : تجارب الأمم وتعاقب الهمم نویسنده : ابن مسكويه جلد : 4 صفحه : 507

المجلد الرابع	5
تتمة تجارب العصر العباسي	5
تتمة خلافة هارون الرشيد	5
ثم دخلت سنة إحدى وتسعين ومائة	5
وفيها قوى رافع بن الليث واشتدت شوكته	5
ثم دخلت سنة إثنتين وتسعين ومائة	9
وفيها شخص هرثمة بن أعين إلى خراسان واليا عليها	9
ثم دخلت سنة اثنتين وتسعين ومائة [13]	14
ذكر رأى سديد رءاه ذو الرئاستين	15
ذكر منام عجيب رءاه الرشيد	15
ذكر بعض سيرة الرشيد ومستحسن أخباره	19
خلافة الأمين	25
بدء الخلاف بين الأمين والمأمون	26
ذكر السبب الذي أوجب اختلافهما	26
ذكر آراء أشير بها على المأمون فى تلك الحال	28
ودخلت سنة أربع وتسعين ومائة	31
سبب ظهور الفساد بين الأمين والمأمون	31
ذكر آراء الناس فيما شاورهم فيه المأمون	34
ذكر آراء أشير بها على محمد الأمين [38]	37
ذكر الحزم والجد الذي أخذ فيه المأمون حتى بلغ به ما أراد	40
كتاب كتبه ذو الرياستين عن المأمون إلى الأمين	41
جواب الأمين	42
كتاب المأمون إلى أعيان العسكر ببغداد	43
ودخلت سنة خمس وتسعين ومائة	46
مبادرات من الأمين والمأمون	46
شخوص على بن عيسى بن ماهان لحرب المأمون	47
مقتل على بن عيسى بيميني طاهر	48
التسليم على المأمون بالخلافة	50
ذكر الحيلة التي احتال بها ذو الرئاستين حتى اختار محمد لحربه على بن عيسى دون غيره	51
كتاب الأمين إلى المأمون	52
كلام العباس عند المأمون	53
كلام المأمون	54
ذكر مشاورة [1] المأمون أصحابه وما أشار به الفضل بن سهل	54
كتاب من المأمون إلى الأمين	56
كلام زبيدة لعلى بن عيسى فى المأمون	57
استشارة طاهر	60
توجيه عبد الرحمان إلى همدان لحرب طاهر	63
وفى هذه السنة قتل عبد الرحمن بن جبلة الأبناوى بأسدآباذ. ذكر السبب فى مقتله	65
ذكر غفلة من طاهر وإضاعة حزم	66
ثم دخلت سنة ست وتسعين ومائة	67
ذكر الخبر عن حبس أسد وسببه	67
ذكر ما احتال به طاهر عليهما حتى اختلفا	72
المأمون يتسمى أمير المؤمنين	72
الأمين يولى عبد الملك الشام	73
والسبب فى ذلك	73
ذكر الرأى الذي أشار به عبد الملك	73
ذكر اتفاق سىء	74
خلع الأمين ومبايعة المأمون ببغداد	75
ذكر السبب فى ذلك	76
إخراج محمد من قصر الخلد وما جرى على أم جعفر	77
الحربية يناهضون الحسين بن على ويحررون محمدا من الأسر	78
قتل محمد بن يزيد المهلبى	80
وكان السبب فى ذلك	80
خلع محمد فى مكة والمدينة	83
ذكر السبب فى ذلك	83
استئمان جماعة من أصحاب طاهر إلى محمد	86
ثم دخلت سنة سبع وتسعين ومائة	87
محاصرة طاهر وهرثمة وزهير بن المسيب محمدا ببغداد	87
الخبر عن هزيمة هرثمة	91
ثم دخلت سنة ثمان وتسعين ومائة	93
بين خزيمة وطاهر	93
خزيمة ودعوته للمأمون	94
ذكر اتفاقات عجيبة	95
مقتل محمد بن هارون الأمين ذكر ما أشير به على محمد فلم يقبله وما تأدى إليه الأمر	98
وثوب الجند بطاهر بعد مقتل الأمين	108
ذكر الخبر عن ذلك وسببه وما استعمله طاهر من الحزم قبله	108
خلافة المأمون	113
ودخلت سنة تسع وتسعين ومائة [129]	113
خروج ابن طباطبا فى الكوفة دعوة إلى الرضا من آل محمد - صلى الله عليه وسلم - والعمل بالكتاب والسنة	114
ذكر السبب فى خروجه	114
ثم دخلت سنة مائتين	117
هروب أبى السرايا من الكوفة ومقتله	117
خروج إبراهيم بن موسى بن جعفر (ع) باليمن	118
ذكر السبب فى خروجه	118
جلوس الأفطس	119
اجتماع الحسين وأصحابه إلى محمد بن جعفر لمبايعته بالخلافة	120
ذكر خروج هرثمة ومراغمته للحسن والفضل وما آل إليه أمره	122
هياج الشغب ببغداد بين الحربية والحسن بن سهل	124
ذكر السبب فى ذلك	124
ودخلت سنة إحدى ومائتين	125
مراودة أهل بغداد منصور بن المهدى على الخلافة	125
ذكر السبب فى ذلك	125
نكير المطوعة على الفساق ببغداد	128
ذكر السبب الذي فعلت المطوعة له ذلك	128
قيام سهل بن سلامة	129
المأمون يجعل على بن موسى (ع) ولى عهد المسلمين	131
ذكر الخبر عن ذلك وسببه وما آل إليه الأمر	131
أهل بغداد يبايعون ابراهيم بن المهدى بالخلافة	132
ذكر السبب فى ذلك	132
تحرك بابك الخرمى فى الجاويذانية	133
ودخلت سنة اثنتين ومائتين [154]	133
إنفاذ العباس بن موسى بن جعفر إلى الكوفة	134
ظفر إبراهيم بسهل المطوعى	136
وكان السبب فى ذلك [157]	136
شخوص المأمون من مرو إلى العراق	137
قتل الفضل بن سهل فى الحمام بضرب السيوف	139
زواجات ثلاثة	141
ودخلت سنة ثلاث ومائتين [163]	141
وفى هذه السنة مات على بن موسى الرضا [عليه السلام] [1] وذلك بطوس ذكر الخبر عن ذلك	141
غلبة السوداء على الحسن بن سهل	142
ضرب ابراهيم بن المهدى، عيسى بن محمد	142
احتيال من عيسى	143
ذكر الخبر عن هرب إبراهيم بن المهدى واستتاره	144
ودخلت سنة أربع ومائتين	144
قدوم المأمون العراق والرجوع إلى لبس السواد	144
ودخلت سنة خمس ومائتين	145
ولاية طاهر بن الحسين	145
ذكر نادرة لكاتب صارت سببا لصلاح حاله وحال الكتاب ببغداد [3] [171]	149
ودخلت سنة ست ومائتين	151
وفيها ولى المأمون عبد الله بن طاهر الجزيرة إلى مصر ذكر السبب فى ذلك	151
ودخلت سنة سبع ومائتين	152
وفاة ذى اليمينين	152
ودخلت سنة ثمان ومائتين	154
ودخلت سنة تسع ومائتين	154
ودخلت سنة عشرة ومائتين	156
بناء المأمون ببوران بنت الحسن بن سهل	157
افتتاح مصر	160
خلع أهل قم السلطان وما كان من عاقبته	161
ودخلت سنة إحدى عشرة ومائتين	162
المأمون يدس رجلا إلى عبد الله بن طاهر	162
المأمون واظهار القول بخلق القرآن وبفضل على بن أبى طالب (ع)	164
ودخلت سنة ثلاث عشرة ومائتين	165
ودخلت سنة أربع عشرة ومائتين	165
ودخلت سنة خمس عشرة ومائتين [188]	165
ودخلت سنة ست عشرة ومائتين	165
ودخلت سنة سبع عشرة ومائتين	166
المأمون يختبر الآراء فى التشبيه وخلق القرآن	166
كتاب المأمون إلى عماله فى البلدان	168
وفات المأمون ذكر سبب وفاته	169
من سيرة المأمون	171
خلافة أبى إسحاق المعتصم	175
توجيه المعتصم عساكر لقتال الخرمية	176
ودخلت سنة تسع عشرة ومائتين	176
ظهور محمد بن القاسم بالطالقان من خراسان	176
توجيه عجيف لحرب الزط	177
ودخلت سنة عشرين ومائتين [199]	178
عقد المعتصم للأفشين حرب بابك	178
ذكر بابك ومخرجه	178
بابك وأفشين وما كان من أمرهما بأرشق	180
خروج المعتصم إلى القاطول وابتداؤه ببناء سر من رأى	184
ذكر الخبر عن غضبه عليه وحبسه له وسبب اتصاله به ونفاقه عليه	185
ودخلت سنة إحدى وعشرين ومائتين	189
وقعة كانت بين بغا وبابك	189
تبييت بابك الأفشين	191
ثم دخلت سنة اثنتين وعشرين ومائتين	194
فتح البذ مدينة بابك واستباحتها	194
ملاطفة بين بابك وأفشين فى تلك الحال	196
أفشين والرؤيا التي رءاها بعض المطوعة	201
توجه أبى دلف نحو حائط البذ	203
بابك يريد الأمان	206
أمان مختوم بالذهب من المعتصم لبابك	208
فناء زاد بابك	210
بابك والحراث وما فعل ابن سنباط	211
ابن سنباط يكتب الخبر إلى الأفشين وما كان بعد ذلك	213
بابك يحمل إلى الأفشين	215
ودخلت سنة ثلاث وعشرين ومائتين	217
قدوم الأفشين ببابك على المعتصم وما فعل المعتصم به	217
أخو بابك يحمل إلى بغداد	219
تتويج المعتصم الأفشين بعد قتل بابك	220
إيقاع ملك الروم بأهل زبطرة	220
شخوص المعتصم غازيا إلى بلاد الروم	222
أشناس والشيخ	224
لحوق أشناس، ثم المعتصم، ثم الأفشين بأنقرة	226
تدبير حربى فاشل	229
ذكر اتفاق سىء [1] من كلام سبق	230
حبس العباس بن المأمون	234
ذكر سوء تحفظ فى القول عاد بهلكة	236
ودخلت سنة أربع وعشرين ومائتين	243
وفيها أظهر مازيار بن قارن الخلاف على المعتصم بطبرستان ذكر السبب فى ذلك	243
كتاب بتسليم مازيار وإخوته وأهل بيته إلى المعتصم	254
قتل قوهيار ذكر ترك حزم بالدالة [2] عاد بهلاك	255
سبب فساد أمر مازيار	256
نهاية الدرنى	258
خلاف منكجور الأسروشنى بآذربيجان	259
ودخلت سنة خمس وعشرين ومائتين	259
حبس الأفشين ذكر السبب فى ذلك	260
ذكر حيل هم بها الأفشين	261
ذكر مناظرات وبخ بها الأفشين واحتجاجاته فيها	264
بين محمد الزيات والأفشين	264
بين الموبذ والأفشين	265
بين المرزبان والأفشين	266
بين مازيار وأفشين	267
بين ابن أبى دؤاد والأفشين	269
ثم دخلت سنة ست وعشرين ومائتين	270
وفيها مات الأفشين. ذكر الخبر عن موته	270
بين هارون الواثق والأفشين	271
ثم دخلت سنة سبع وعشرين ومائتين	273
خروج المبرقع اليماني بفلسطين	273
وفاة المعتصم	274
خلافة هارون الواثق	277
ودخلت سنة ثمان وعشرين ومائتين	277
ودخلت سنة تسع وعشرين ومائتين	277
حبس الكتاب وإلزامهم أموالا	277
ودخلت سنة ثلاثين ومائتين [309]	278
ودخلت سنة إحدى وثلاثين ومائتين	279
تحرك قوم وأخذهم البيعة على أحمد بن نصر الخزاعي	279
الفداء بين المسلمين وصاحب الروم	283
ودخلت سنة اثنتين وثلاثين ومائتين	284
وفيها كان مسير بغا الكبير إلى بنى نمير [1] ذكر السبب فى ذلك	284
ذكر اتفاق حسن	285
موت الواثق	286
خلافة جعفر المتوكل	287
ودخلت سنة ثلاث وثلاثين ومائتين	288
ذكر سوء نظر محمد بن عبد الملك فى العاقبة وتجهمه للمتوكل حتى أهلكه [320]	288
ودخلت سنة أربع وثلاثين ومائتين	291
هروب محمد بن البعيث	291
ودخلت سنة خمس وثلاثين ومائتين	295
وفيها كان مقتل إيتاخ ذكر سبب مقتله	295
ما عامل به المتوكل أهل الذمة فى ملابسهم ومنازلهم	297
عقد المتوكل البيعة لبنيه الثلاثة	298
ودخلت سنة ست وثلاثين ومائتين	298
ومن حوادثها هدم قبر الحسين عليه السلام	298
ثم دخلت سنة سبع وثلاثين ومائتين	299
وفيها وثب أهل ارمينية بيوسف بن محمد بن يوسف فيها ذكر السبب فى ذلك	299
غضب المتوكل على أبى دؤاد	300
ثم دخلت سنة ثمان وثلاثين ومائتين	300
ثم دخلت سنة تسع وثلاثين ومائتين	301
ودخلت سنة أربعين ومائتين	301
ودخلت سنة إحدى وأربعين ومائتين	301
إغارة البجة وحرب المتوكل إياهم	301
ذكر ما آلت إليه أمورهم	302
ودخلت سنة اثنتين وأربعين وثلاثة وأربعين [ومائتين]	304
ودخلت سنة أربع وأربعين ومائتين	305
ودخلت سنة خمس وأربعين ومائتين	305
وفيها كان هلاك [340] نجاح بن سلمة الكاتب. ذكر سبب هلاكه	305
ثم دخلت سنة ست وأربعين [2] ومائتين	307
ودخلت سنة سبع وأربعين ومائتين	308
وفيها كان مقتل المتوكل على الله ذكر السبب فى قتله	308
خلافة محمد بن جعفر المنتصر	313
ودخلت سنة ثمان وأربعين ومائتين	313
وفيها أغزى المنتصر وصيفا التركي صائفة أرض الروم ذكر السبب فى ذلك	313
خلع المعتز والمؤيد أنفسهما	314
ذكر وفاة المنتصر وسرعة الإدالة منه	317
خلافة أبى العباس المستعين	321
وفيها بويع أحمد بن محمد بن المعتصم. ذكر السبب فى بيعة المستعين والعدول عن ولد المتوكل	321
ودخلت سنة تسع وأربعين ومائتين	324
وفيها شغب الجند والشاكرية ذكر السبب فى شغبهم	324
وفى هذه السنة قتل أوتامش وكاتبه شجاع ذكر السبب فى قتلهما	325
ودخلت سنة خمسين ومائتين	326
ظهور يحيى بن عمر فى الكوفة وقتله فيها	326
خروج الحسن بن زيد	330
ودخلت سنة إحدى وخمسين ومائتين	334
وفيها قتل وصيف وبغا الصغير باغر التركى واضطرب الموالي ذكر السبب فى قتله	334
ذكر الفتنة التي وقعت بين الأتراك وأهل بغداد وما انتهى إليه	338
خليفتان فى زمن واحد	342
ظفر سليمان بعسكر الحسن بن زيد	346
قدوم أبى الساج	347
ذكر رأى أشير به عليه صواب	350
مقتل بالفردك	354
انهزام الترك فى وقعة بغداد	355
للأتراك يقدمها علم أحمر [1]	356
إجابة المستعين إلى الخلع	364
خلافة المعتز	367
ثم دخلت سنة اثنتين وخمسين ومائتين	367
خلع المعتز أخاه المؤيد من ولاية العهد	370
ذكر سبب وفاة المؤيد	371
وفى شوال منها قتل المستعين ذكر السبب فى قتله [416]	371
وفى هذه السنة كانت بين المغاربة والأتراك ملحمة ذكر السبب فى ذلك	372
ودخلت سنة ثلاث وخمسين ومائتين	373
وفى هذه السنة قتل وصيف التركى ذكر الخبر عن ذلك	374
انهزام الكوكبى	375
ودخلت سنة أربع وخمسين ومائتين	375
ذكر مقتل بغا الشرابى	376
ودخلت سنة خمس وخمسين ومائتين	378
وقعة بين يعقوب بن الليث وطوق بن المغلس	378
دخول يعقوب بن الليث فارس	381
ذكر الخبر عن ذلك	381
ذكر السبب فى ذلك	384
خلع المعتز وموته	385
ذكر سبب خلعه	386
خلافة المهتدى بالله ابن الواثق	389
ذكر سبب ظهور قبيحة [438]	390
وفى هذه السنة قتل أحمد بن إسرائيل وأبو نوح. ذكر السبب فى قتلهما	392
انصراف مفلح من طبرستان	393
ذكر خبر العلوى صاحب الزنج ومبدأ أمره وسبب خروجه	397
وقعته مع بعض الأتراك	404
أشد يوم لقيه صاحب الزنج	405
ثم دخلت سنة ست وخمسين ومائتين [459]	407
موافاة موسى بن بغا سر من رأى	407
ذكر السبب فى ظهور صالح وقتل الموالي وموسى إياه	408
كلام المهتدى للمجمعين على خلعه	409
وفى رجب من هذه السنة خلع المهتدى وقتل ذكر سبب خلعه وقتاله الأتراك وظفرهم به وقتلهم إياه	416
خلافة المعتمد على الله	423
موافاة جعلان البصرة لحرب صاحب الزنج	423
ذكر دخول الزنج الأهواز	424
ودخلت سنة سبع وخمسين ومائتين	425
وفيها صار يعقوب بن الليث إلى فارس	425
ذكر الخبر عن دخول الزنج البصرة	427
ادعاء له	428
ادعاء آخر له	429
ذكر مقتل مفلح	430
أسر يحيى بن محمد وقتله وادعاء صاحب الزنج فى نبوته	432
وفى هذه السنة انحاز أبو أحمد الموفق من قرب الزنج إلى واسط ذكر السبب فى ذلك	433
ودخلت سنة تسع وخمسين ومائتين [491]	434
انصراف أبى أحمد واستخلاف أحمد المولد لحرب صاحب الزنج	434
ذكر دخول يعقوب نيسابور	436
ودخلت سنة ستين ومائتين	437
محاربة يعقوب بن الليث الحسن بن زيد بطبرستان ذكر السبب فى ذلك	437
ذكر السبب فى مسيره	439
ودخلت سنة إحدى وستين ومائتين [497]	439
فيها كانت وقعة بين محمد بن واصل وبين عبد الرحمن وطاشتمر برامهرمز فقتل ابن واصل طاشتمر وأسر ابن مفلح. ذكر السبب فى ذلك	439
ثم دخلت سنة اثنتين وستين ومائتين	441
وفيها وافى يعقوب بن الليث رامهرمز	441
وفيها وجه صاحب الزنج جيوشه إلى البطيحة ودست ميسان ذكر الخبر عن طمعه فى ذلك	443
وفيها كانت وقعة بين أحمد بن ليثويه صاحب مسرور وبين على بن أبان	446
ودخلت سنة ثلاث وستين ومائتين ظفر يعقوب بن الليث بمحمد بن واصل	446
ودخلت سنة أربع وستين ومائتين	447
محاربة محمد المولد وسليمان بن الجامع	448
وفيها خرج سليمان بن وهب والحسن بن وهب إلى سر من رأى	450
ودخلت سنة خمس وستين ومائتين	450
ودخلت سنة ست وستين ومائتين [514]	452
وفيها كانت بين الأكراد وبين على بن أبان وقعة، فغلبه الأكراد وقتلوا من الزنج مقتلة عظيمة. ذكر السبب فى ذلك	453
ذكر عجلة وحرص كانا سبب ترك الحزم	454
ودخلت سنة سبع وستين ومائتين [518]	455
وفيها غلب أبو العباس ابن الموفق على عامة ما كان سليمان صاحب الزنج غلب عليه من قرى دجلة ذكر الخبر عن ذلك	455
ذكر حيلة للجبائى ما تمت له	457
خروج الموفق لحرب صاحب الزنج	459
دفن الجبائى وادعاء آخر لصاحب الزنج	461
ذهاب الموفق إلى الأهواز للإيقاع بالمهلبى	462
كتاب أبى أحمد إلى صاحب الزنج للأمان والتوبة مما ركب وادعى	464
حصانة مواضع صاحب الزنج ومطاولة أبى أحمد	466
ثم زحف الموفق بنفسه إلى المدينة المختارة ذكر السبب فى خروجه	467
ودخلت سنة ثمان وستين ومائتين	468
استئمان جعفر السجان وهروب ريحان إلى أبى أحمد	468
ذكر حيلته هذه	469
ذكر طمعه هذا	470
ودخلت سنة تسع وستين ومائتين	470
وانصرف الموفق وأبو العباس وقت المغرب بأجمل ظفر وغرق نصير فى هذا اليوم. ذكر الخبر عن ذلك وسببه	472
تفاقم الجوع وأكل بعضهم بعضا	473
هزيمة الزنج وهروب صاحبهم	474
المعتمد يريد اللحاق بمصر	476
تسمية كنداجيق بذي السيفين	478
ودخلت سنة سبعين ومائتين	478
مقتل صاحب الزنج وأسر سليمان بن جامع وابراهيم بن جعفر الهمداني	478
استئمان درمويه	479
ودخلت سنة إحدى وسبعين ومائتين وقعة الطواحين	481
ودخلت سنة اثنتين وسبعين ومائتين [553]	481
ودخلت سنة ثلاث وسبعين ومائتين قدوم لؤلؤ من مصر	482
ودخلت سنة أربع وسبعين ومائتين	482
ودخلت سنة خمس وسبعين ومائتين حبس الموفق ابنه	482
ودخلت سنة ست وسبعين ومائتين	483
شخوص أبى أحمد	483
انفراج تل عن سبعة أقبر	483
ودخلت سنة سبع وسبعين ومائتين	484
ودخلت سنة ثمان وسبعين ومائتين	484
وفيها انحدر وصيف خادم أبن أبى الساج إلى واسط بأمر أبى الصقر ذكر السبب فى ذلك	484
انصراف أبى أحمد من الجبل إلى العراق	484
وفاة أبى أحمد الموفق	486
ابتداء امر القرامطة	487
مذهبهم كما جاء فى كتاب لهم	490
مناظرة بين قرمط وصاحب الزنج	490
ثم دخلت سنة تسع وسبعين ومائتين	491
وفاة المعتمد	491
خلافة المعتضد	493
قدوم رسول عمرو بن الليث بهدايا	493
ورود رسول خمارويه من مصر فى تزويج بنت خمارويه من المعتضد	493
ودخلت سنة ثمانين ومائتين [565]	494
قبض المعتضد على عبيد الله بن المهدى وشيلمة	494
شخوص المعتضد إلى بنى شيبان	495
ثم دخلت سنة احدى وثمانين ومائتين	496
شخوص المعتضد إلى الجبل وخروجه الثاني إلى الموصل	496
قصد المعتضد قلعة ماردين ثم الحسينية	497
ودخلت سنة اثنتين وثمانين ومائتين	498
المعتضد وتغيير موقع النيروز	498
نقل بنت خمارويه إلى المعتضد	499
هروب يوسف بن أبى الساج إلى أخيه بالمراغة	500
معاملة المعتضد، محمد بن زيد العلوي	500
ذبح خمارويه فى مصر	501
ودخلت سنة ثلاث وثمانين ومائتين	502
وفيها شخص المعتضد بسبب هارون الشاري إلى ناحية الموصل فظفر به. ذكر هذا الظفر	502
غزو الصقالبة الروم	503
وثوب الجيش فى مصر	504

نام کتاب : تجارب الأمم وتعاقب الهمم نویسنده : ابن مسكويه جلد : 4 صفحه : 507

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست