responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ خليفة بن خياط نویسنده : خليفة بن خياط    جلد : 1  صفحه : 186
حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن عَاصِم عَن حُصَيْن عَن عَمْرو بْن جاوان عَن الْأَحْنَف قَالَ لما انحاز الزبير قَتله عَمْرو بْن جرموز بوادي السبَاع
بشر بْن الْمفضل قَالَ نَا مَنْصُور بْن عَبْد الرَّحْمَن عَن الشّعبِيّ قَالَ من حَدثَك أَنه شهد الْجمل من أهل بدر غير أَرْبَعَة أَو إِن جاؤوا بخامس كَانَ عَلِيّ وعمار نَاحيَة وَطَلْحَة وَالزُّبَيْر نَاحيَة
حَدَّثَنَا عَن إِسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد عَن قيس قَالَ رمي طَلْحَة يَوْم الْجمل بِسَهْم فِي ركبته فَكَانُوا إِذا أمسكوها انتفخت وَإِذا أرسلوها نبعت فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّهُ سهم أرْسلهُ اللَّه وَانْهَزَمَ النَّاس وَقتل مِنْهُم مقتلة عَظِيمَة
حَدَّثَنِي كهمس بْن الْمنْهَال قَالَ نَا سعيد عَن قَتَادَة قَالَ قتل يَوْم الْجمل عشرُون ألفا
حَدَّثَنَا وهب بْن جرير قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن مُحَمَّد بْن أَبِي يَعْقُوب الضَّبِّيّ قَالَ قتل من أهل الْبَصْرَة أَلفَانِ وَخمْس مائَة من الأزد وثمان مائَة من بَنِي صبة قَالَ بوهب
وَحَدَّثَنِي الْمُعَلَّى أَبُو حَاتِم قَالَ وهب وَحَدَّثَنِي الْمُعَلَّى أَبُو حَاتِم قَالَ حَدَّثتنِي جدتي قَالَت خرجنَا إِلَى قَتْلَى الْجمل فعددناهم بالقصب عشْرين ألفا أَبُو الْيَقظَان عَن الركين بْن الْقَاسِم عَن عَلِيّ بْن زيد قَالَ قتل يَوْم الْجمل سَبْعَة آلَاف حَدَّثَنَا حَاتِم بْن مُسلم عَن عَبْد الرَّحْمَن بْن خَالِد بْن الْعَاصِ عَن أَبِيه قَالَ قتل ثَلَاثَة عشر ألفا من أَصْحَاب عَلِيّ مَا بَين الْأَرْبَع مائَة إِلَى الْخمس مائَة أَبُو الْحسن عَن مُحَمَّد بْن صَالح الثَّقَفِيّ عَن ابْن جريج عَن ابْن مليكَة قَالَ أُصِيب من أَصْحَاب عَلِيّ خمس مائَة وَحَدَّثَنِي أَبُو عَبْد الرَّحْمَن عَن حَمَّاد بْن زيد عَن الزبير بْن الخريت قَالَ قيل لأبي لبيد أَتُحِبُّ عليا قَالَ كَيفَ أحب رجلا قتل من قومِي حِين كَانَت الشَّمْس من هَاهُنَا إِلَى أَن صَارَت هَاهُنَا أَلفَيْنِ وَخمْس مائَة

نام کتاب : تاريخ خليفة بن خياط نویسنده : خليفة بن خياط    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست