responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 41  صفحه : 398
الْبُخَارِيّ، الحنفيّ، العلّامة، شيخ الحنفيّة، قاضي خان الأُوزْجَنْدِيّ [1] ، صاحب التّصانيف.
رَأَيْت مجلّدا من أماليه فِي سنة سبْعٍ، وسنة ثمانٍ، وسنة تسعٍ وثمانين وخمسمائة.
وسَمِع كثيرا منَ الْإِمَام ظهير الدّين حسن بْن عَلِيّ بْن عَبْد الْعَزِيز، وإبراهيم بْن إِسْمَاعِيل الصّفّاريّ.
رَوَى عَنْهُ: العلّامة جمال الدّين محمود بْن أَحْمَد بْن عَبْد السّيّد الحصيريّ تلميذه [2] .
- حرف الشين-
424- شعيب بن الحسين [3] .

[ () ] 2/ 278، والجواهر المضيّة 2/ 93، 94 رقم 485، وكتائب أعلام الأخيار، رقم 381، والطبقات السنية رقم 735، وكشف الظنون 1/ 47، 165، 562، 569، 962 و 2/ 1227، 1456، 1999، وشذرات الذهب 4/ 308، والفوائد البهية 64، 65، وديوان الإسلام 4/ 8، 9 رقم 1667، وهدية العارفين 1/ 280، ومعجم المؤلفين 3/ 297.
[1] الأوزجندي: الأوزكندي، بالضم، والواو والزي ساكنان، نسبة إلى أوزكند أوزجند بلد بما وراء النهر من نواحي فرغانة. و «كند» بلغة أهل تلك البلاد معناه القرية، كما يقول أهل الشام: «الكفر» . وهي آخر مدن فرغانة. (معجم البلدان 1/ 280) .
[2] وهو قال عنه: سيّدنا القاضي الإمام، والأستاذ فخر الملّة، ركن الإسلام، بقيّة السلف، مفتي الشرق.
وقال ابن أبي ألوفا القرشي: توفي ليلة الإثنين خامس عشر رمضان سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة، ودفن عند القضاة السبعة.
«أقول» : على هذا يقتضي أن تتحوّل هذه الترجمة إلى الطبقة التالية.
ثم قال ابن أبي الوفاء: وله «الفتاوى» أربعة أسفار كبار، و «شرح الجامع الصغير» في مجلّدين كبار. (الجواهر المضية 2/ 94) .
[3] انظر عن (شعيب بن الحسين) في: تكملة الصلة لابن الأبّار، رقم 2015، والذيل والتكملة لكتابي الموصول والصلة 4/ 127، وجذوة الاقتباس للمكناسي 530، والبستان لابن مريم 108، وعنوان الدراية للغبريني 55، وسلوة الأنفاس للكتّاني 1/ 346، والتشوّف إلى رجال التصوّف للتادلي 316، والعبر 4/ 475، ومرآة الجنان 3/ 469- 471، وفيه: «شعيب بن الحسن وقيل: ابن الحسين» ، والوافي بالوفيات 16/ 163 رقم
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 41  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست