responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 83
تُوُفّي سنة سبْعٍ وتسعين.
2- أحمد بْن موسى بْن أَبِي مريم [1] .
أبو بَكْر، وقيل أبو عبد الله الخزاعيّ البصريّ اللّؤلؤيّ المقرئ.
سَمِعَ: ابن عَوَانة، وأبان بْن تَغْلِب، وعامر الْجُحْدُريّ.
وروى القراءة عَنْ: عيسى بْن عَمْرو، وعاصم الْجُحْدُريّ، وأبي عَمْرو بْن العلاء، وإسماعيل القسْط.
وروى عَنْهُ: رَوْح بْن عَبْد المؤمن، ومحمد بْن يحيى القطعيّ، وخليفة بْن خيّاط، ونصر الْجَهْضَميّ، ومحمد بْن الْمُثَنَّى، وطائفة.
قال أبو زرعة الرازيّ: صدوق قدريّ.
وكنّاه مُسْلِم [2] : أبا بَكْر.
3- إبراهيم بْن الأغلب بْن سالم التّميميّ القيرواني الشهيد [3] أمير المغرب.

[ () ] قال عثمان: أحمد بن بشير كان من أهل الكوفة ثم قدم بغداد، وهو متروك. وقال أَبُو حَاتِمٍ:
مَحَلُّهُ الصِّدْقُ. وَقَالَ: أَبُو زُرْعَةَ: صدوق. وقال ابن حبّان: ينفرد بالمناكير عن المشاهير.
وقال ابن عديّ: له أحاديث صالحة.. وهو في القوم الذين يكتب حديثهم. وقال الخطيب:
ليست حاله الترك، وإنما له أحاديث تفرّد بروايتها، وقد كان موصوفا بالصدق. وقال ابن نمير: كان صدوقا حسن المعرفة بأيام الناس، حسن الفهم، وكان رأسا في الشعوبية أستاذا يخاصم فيها، فوضعه ذاك عند الناس، وكتب الدارقطنيّ بخطّه: كوفيّ ضعيف يعتبر بحديثه، وقال النسائي: ليس بذاك القويّ.
[1] انظر عن (أحمد بن موسى بن أبي مريم) في:
التاريخ الكبير 2/ 1 رقم 1478، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة 13، والجرح والتعديل 2/ 75 رقم 154، والثقات لابن حبّان 6/ 3، والأسامي والكنى للحاكم، ج 1 ورقة 67 أ، وغاية النهاية 1/ 143 رقم 666.
[2] في الكنى والأسماء ورقة 13.
[3] انظر عن (إبراهيم بن الأغلب) في:
تاريخ خليفة 464، وفتوح البلدان 276، وتاريخ اليعقوبي 2/ 412، وتاريخ الطبري 8/ 198 و 272، والعيون والحدائق 302 و 303 و 352، والخراج وصناعة الكتابة 348- 350، ومروج الذهب (طبعة الجامعة اللبنانية) 411 و 3105 و 3393، والحلّة السيراء 1/ 52 و 55 و 69 و 76 و 77 و 89- 112 و 163 و 166 و 168 و 175 و 2/ 361 و 384، وإعتاب
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست