responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 241
شيخ بصريّ، ضعيف.
عن: عاصم الأحوال، وداود بْن أَبِي هند، وهشام بْن حسّان.
وعنه: محمد بْن موسى الحَرشيّ، ومحمد بْن عيسى بْن الطّبّاع، والحَسَن بْن عَرَفَة.
كذّبه الفلاس [1] .
وقَالَ ابْنُ حِبَّانَ [2] : يَرْوِي الْمَوْضُوعَاتِ عَنِ الأَثْبَاتِ.
ابْنِ الطَّبَّاعِ: ثنا عَاصِمُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عن جابر: وَمَقامٍ كَرِيمٍ 26: 58 [3] قَالَ: الْمَنَابِرُ [4] .
143- عاصم بْن عَبْد العزيز الأشجعيّ [5]- ت. ق. - المدنيّ، أبو عبد الرحمن.

[ () ] وقال المؤلّف في (المغني في الضعفاء) : والكوز قبيلة. وقال ابن عديّ: قبيلة في البصرة.
[1] قال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل 6/ 344: «رآه عمرو بن علي، نا عبد الرحمن، نا محمد بن إبراهيم أنه حدّثه عمرو بن علي أن عاصما الكوزيّ كان كذابا يحدّث بأحاديث ليس لها أصول، كذب عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه» .
وقال أبو حاتم: «ضعيف الحديث متروك الحديث» .
[2] في المجروحين 2/ 126.
[3] سورة الشعراء الآية 58، وسورة الدخان، الآية 26.
[4] أخرجه العقيلي في الضعفاء الكبير 3/ 337 وقال: «لا يعرف إلا به» .
وقال في أول ترجمته: «غلب على حديثه الوهم» .
وقال النسائي: «متروك الحديث» .
وقال الدارقطنيّ: «كذّاب عن هشام وغيره» .
وقال ابن عديّ: «يعدّ فيمن يضع الحديث» .
[5] انظر عن (عاصم بن عبد العزيز الأشجعي) في:
التاريخ الكبير 6/ 49 رقم 3089، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة 84، والضعفاء لأبي زرعة الرازيّ 389، والكنى والأسماء للدولابي 2/ 72، والضعفاء الكبير للعقيليّ 3/ 338، 339، رقم 1364، والجرح والتعديل 6/ 348 رقم 1919، والثقات لابن حبّان 8/ 505، والسنن للدارقطنيّ 1/ 331 رقم 19، وتهذيب الكمال 13/ 499، 500 رقم 3013، والكاشف 2/ 45 رقم 2529، والمغني في الدارقطنيّ 1/ 321 رقم 2986، وميزان الاعتدال 2/ 353 رقم 4054، وتهذيب التهذيب 5/ 46 رقم 78، وتقريب التهذيب 1/ 384 رقم 14، وخلاصة تذهيب التهذيب 182.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 241
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست