مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
تاريخ ابن الوردي
نویسنده :
ابن الوردي الجد، زين الدين
جلد :
2
صفحه :
343
الجزء 2
3
بسم الله الرحمن الرحيم
3
ذكر وصول ملكشاه إلى حلب
3
ملك يوسف بن تاشفين غرناطة وانقراض دولة الصناهجة
3
ذكر ملك كربوغا الموصل
9
ذكر ملك الفرنج بيت المقدس
11
وله كتاب تقويم الأبدان وغيره ووقف كتبه وجعلها في مشهد أبي حنيفة
12
فيها استولى سقمان القطبي التركي ويسمى سكمان على خلاط كان مملوكا لإسماعيل صاحب مدينة مرند من أذربيجان ولقب إسماعيل قطب الدين وكان من بنير سلجوق ولذلك قيل لسكمان القطبي ونشأ سكمان شهما كافيا وكانت خلاط لبني مروان وظلموا واشتهر عدل
12
كان القاضي أبو عبيد الله بن منصور عرف بابن صليحة قد استولى على جبلة وحاصره الفرنج فأرسل إلى طغتكين أتابك دقاق صاحب دمشق يطلب منه من يتسلم منه جبلة ويحفظها فأرسل إليها طغتكين ابنه تاج الملك بورى فتسلمها وأساء السيرة فكاتب أهلها أبا علي بن
12
أول عظمهم بعد السلطان ملكشاه وملكوا قلاعا منها قلعة أصبهان مستجدة بناها ملكشاه وسبب بنائها أن كلبا هرب منه في الصيد ومعه رسول الروم فصعد الكلب إلى
12
حال طرابلس مع الفرنج
17
ابتداء أمر محمد بن يومرت وملك عبد المؤمن
25
بخروجه فاستفحل أمره وقام عبد المؤمن بن علي في عشرة أنفس وقالوا له أنت المهدي وبايعوه على ذلك وتبعهم غيرهم فأرسل ابن تاشفين إليه جيشا فهزمهم فأقبلت القبائل تبايعه وعظم أمره واستوطن جبلا عند سمليك ورأى في جموعه قوما خافهم فقال إن
26
ذكر ملك زنكي حلب
33
قتل الإسماعيلية وحصر الفرنج دمشق
33
خلع الراشد وولاية المقتفي
39
فعل ملك الروم بالشام
41
مقتل الراشد
41
والقضيب أخذا من المسترشد وأعيدا إلى المقتفي وفيها ملك الإسماعيلية حصن مصياث بالشام تسلقوا على والي بني منقذ وقتلوه وملكوه وفيها توفي الفتح بن محمد بن عبيد الله بن خاقان قتيلا في فندق بمراكش فاضل في الأدب له قلائد العقبان
43
ظهور الملوك الغورية وانقراض دولة آل سبكتكين
51
أخبار بني منقذ والزلازل
56
ذكر فتح المهدية
60
ذكر مسير سليمان شاه إلى همدان وقتله
61
نحو خمسة عشر ذراعا وجمال الدين هذا هو الذي جدد مسجد الخيف بمنى وبنى الحجر بجانب الكعبة وزخرف الكعبة وبذل جملة طائلة لصاحب مكة وللمقتفي حتى مكنه من ذلك وبنى المسجد الذي على عرفات وعمل الدرج إليه وعمل بعرفات مصانع الماء وبنى سورا
67
ذكر ملك شيركوه مصر وقتل شاور وبتداء الدولة الأيوبية
73
شيركوه وأيوب
74
ذكر الخطبة العباسية بمصر وانقراض الدولة العلوية
77
ملك توران شاه اليمن
80
ملك صلاح الدين دمشق وحمص وحماه
82
وقعة حطين
94
وحضر معه فتوحاته وكان يرجع إلى قوله تبركا بصحبته ودخل السلطان دمشق في رمضان المعظم فأشير عليه بتفريق العساكر ليريحوا ويستريحوا فقال إن العمر قصير والأجل غير مأمون وكان لما سار إلى الشمال قد ترك على الكرك وغيرها من يحصرها وأخوه
98
حصار عكا
99
ذكر استيلاء الفرنج على عكا
101
وفاة الملك المظفر
101
عقد الهدنة مع الفرنج
103
قتل طغرل بك وملك خوارزم شاه الري
107
انتزاع دمشق من الأفضل
109
ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول أيها الناس إنا لا نقول إلا ما صح عندنا عن رسول الله
112
وبكى وبكى الكرامية فثار الناس
112
أبو بكر أو علي رضي الله عنهما فقال أفضلهما من كانت ابنته تحته فأرضى الطائفتين وينتسب إلى مشرعة الجوز من محال بغداد والله أعلم ثم دخلت سنة ثمان وتسعين وخمسمائة فيها خرب الظاهر قلعة منبج خوفا من انتزاعها منه وأقطعها عماد الدين
116
الحوادث باليمن
117
ذكر قتل شهاب الدين ملك الغورية
121
ذكر قصد ملك الروم حلب
132
ذكر وفاة الملك العادل
133
ذكر استيلاء الملك الناصر على حماه
137
استيلاء الملك المظفر غازي بن العادل على خلاط وميافارقين
137
مسير التتر إلى خوارزم شاه وهزيمته وموته
138
عود دمياط إلى المسلمين
139
حادثة غريبة
142
عصيان المظفر غازي بن العادل على أخيه الأشرف
142
وفاة ملك المغرب وما كان بعده
146
ذكر ملك المظفر محمود بن المنصور محمد لحماه
148
كسرة جلال الدين
150
تلخيص من تاريخ جلال الدين
150
استيلاء العزيز بن الظاهر على شيزر
155
وينفق عليه الأموال الجليلة ثم دخلت سنة إحدى وثلاثين وستمائة فيها في المحرم توفي شهاب الدين طغرل بك الأتابك بحلب قلت وله أوقاف مبرورة وواقعته مع الشيخ نبهان بن غيار الحبريني العبد الصالح مشهورة والله أعلم
155
تصدق رجل من ديناره من درهمه من صاع بره من صاع تمره وروى أبو زيد أكلت خبرا لحما تمرا قال الشاعر كيف أصبحت كيف أمسيت مما يغرس الود في فؤاد الكريم وأما بيت أبي الطيب فمصطبر ومقتحم مجروران قيل بمن المقدرة وهو بعيد
175
استيلاء الناصر صاحب حلب على دمشق
179
تعلق في أستار الحجرة الشريفة وقال اشهدوا أن هذا مقامي من رسول الله
187
وكانت تضيء بالليل من مسافة بعيدة جدا ولعلها النار التي ذكرها رسول الله
189
فمما نظم المشد سيف الدين عمر بن قزل يخاطب به النبي
189
وقع منهم في بعض الليالي تفريط فاشتعلت النار في المسجد الشريف واحترقت سقوفه وتألم الناس لذلك قلت وكان أصل هذا الحريق من مسرجة قيم وقلت في ذلك والنار أيضا من جنود نبينا لم تأت إلا بالذي يختار متغلبون يزخرفون بسحتهم
189
ثم دخلت سنة ست وخمسين وستمائة فيها قصد هولاكو ملك التتر بغداد وملكها في العشرين من المحرم وقتل الخليفة المستعصم بالله وسببه أن وزير الخليفة مؤيد الدين بن العلقمي كان رافضيا وأهل الكرخ روافض فافتتن السنية والشيعة ببغداد كعادتهم فأمر
189
قصد هولاكو الشام
196
سلطنة الحلبي بدمشق
204
قبض الملك السعيد وعود التتر
204
ففرغ في أربع سنين والله أعلم وفيها في تاسع عشر ربيع الآخر هلك هولاكو بن طلو بن جنكيزخان وترك خمسة عشر ابنا وملك بعده ابنه أبغا البلاد التي كانت بيد أبيه وهي أقليم خراسان وكرسيه نيسابور وإقليم عراق العجم وتعرف ببلاد الجبل وكرسيه
211
وأماننا لأخينا السلطان الملك المظفر شمس الدين يوسف بن عمر صاحب اليمن إننا راعون له ولأولاده مسالمون من سالمهم معادون من عاداهم ونحو ذلك وأرسل إليه هدية من أسلاب التتر وخيلهم وفيها مات منكوتمر بن هولاكو بن طلو بن جنكيزخان بجزيرة
222
فتح حموص وغيرها
235
ذكر المتجددات بعد الكسرة
240
قدوم قبجق إلى حماه
245
ثم دخلت سنة خمس وسبعمائة في المحرم منها أرسل قرا سنقر نائب حلب مع مملوكه قشتمر عسكرا إلى سيس وكان قشتمر ضعيف العقل مشتغلا بالخمر فاستهان بالعدو فجمع صاحب سيس سنباط من الأرمن والفرنج والتتر ووصلوا إلى غزة وقاتلوهم قرب إياس فانهزم
246
ألقى الله في قلوبهم الرعب وهزمهم قلت ما ذكروا المصطفى بسوء إلا وسيق البلا إليهم فحبه رحمة علينا وسبه نقمة عليهم وقاسى العسكر في هدم الأبراج مشقة فإنها كانت مكلبة بحديد ورصاص وعرض السور ذراعا بالنجاري ونقبت
264
أشعارا وما أرق قوله لا تسأل يا حبيب قلبي ما تم علي في هواكا العرض فقد صلوت عنه والنفس جعلتها فداكا وقوله دو بيت يا عصر شبابي المفدي أرأيت ما أسرع ما بعدت عني ونأيت قد كنت مساعدي على كيت وكيت واليوم
266
فجاء نقيب الحكم بدر الدين محمد بن نجم الدين إسحاق وأزاح العقرب عن كم النبي
269
لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد مع اعترافه بأن الزيارة بلا شد رحل قربة فشنعوا عليه بها وكتب فيها جماعة بأنه يلزم من منعه شائبة تنقيص للنبوة فيكفر بذلك وأفتى عدة بأنه مخطئ بذلك خطأ المجتهدين المغفور لهم ووافقه جماعة وكبرت القضية
279
أمر بقتل الكلاب مرة ثم صح أنه نهى عن قتلها قال واستقر الشرع عليه على التفصيل المعروف فأمر بقتل الأسود إليهم وكان هذا في الإبتداء وهو الآن منسوخ هذا كلام إمام الحرمين ولا مزيد على تحقيقه والله أعلم
282
رد عليه السلام من الحجرة وقال وعليك السلام يا مهنا ثم عاد إلى الفوعة وأقام بها إلى أن توفي رحمه الله تعالى في المحرم سنة أربع وثمانين وستمائة
302
نبينا وعليه وسلم فارتاب في ذلك فأقدم على فتح الباب المذكور بعد أن نهي عن ذلك فوجد بابا عليه تأزير رخام أبيض ووجد في ذلك تابوت رخام أبيض فوقه رخامة تبيضاء مربعة فرفعت الرخامة عن التابوت فإذا فيها بعض جمجمة فهرب الحاضرون هيبة لها ثم رد
305
فيمن صام الدهر لا صام ولا أفطر على أنه دعاء عليه وفي حق من نذور ولم يتضرر خمسة أقوال الوجوب وهو إختيار أكثر الأصاحب والإباحة والكراهة والتحريم وفي حق من يتضرر بأن تفوته السنن أو الاجتماع بالأهل ثلاثة أقوال التحريم والكراهة والإباحة ولا يجيء
310
مالك عن نافع عن ابن عمر وابن عباس وابن عمر رضي الله عنهم عن نبينا سيد المرسلين محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
311
وفيه ورد الخبر إلى حلب أن الشيخ تقي الدين علي بن السبكي تولى قضاء القضاة الشافعية بدمشق المحروسة بعد أن حدث الخطيب بدر الدين محمد بن القاضي جلال الدين نفسه بذلك وجزم به وقبل الهناء فقال فيه بعض أهل دمشق قد سبك السبكي قلب الخطيب
315
وفيها في العشرين من شهر رجب توفي بجبرين الشيخ محمد بن الشيخ نبهان كان له القبول التام عند الخاص والعام وناهيك أن طشتمر حمص أخضر على قوة نفسه وشممه وقف على زاويته بجبرين حصة من قرية حريثان لها مغل جيد وبالجملة فكأنما ماتت بموته مكارم
327
حسن الخظ وله نظم كان كاتبا ثم صار داوندار قبجق بحماه ثم شاد الدواوين بحلب ثم حاجبا بها ثم دواتدار الملك الناصر ثم نائبا بالإسكندرية ثم أميرا بحلب وشاد المال والوقف ثم أميرا بطرابلس رحمه الله تعالى وفيها في شعبان بلغنا وفاة الشيخ
329
فمن أعدى الأول استرسل ثعبانه وانساب وسمي طاعون الأنساب وهو سادس طاعون وقع في الإسلام وعندي أنه الموتان الذي أنذر به نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام كان وكان أعوذ بالله ربي من شر طاعون النسب باروده المستعلي قد طار في الأقطار
340
نام کتاب :
تاريخ ابن الوردي
نویسنده :
ابن الوردي الجد، زين الدين
جلد :
2
صفحه :
343
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir