responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معارف النفس الراضية نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 86

وهي تنزهه عن الفقر والبخل، قال تعالى:P يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إلى الله وَالله هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (15)O (فاطر)

وهي تنزهه عن التعب والنصب، قال تعالى:P وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ O (ق: 38)

وهي تنزهه عن الحاجة إلى الآلات والأدوات وتقدم المادة والمدة، قال تعالى:P إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشيءإِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ O (النحل: 40)

وهي تنزهه عن انتهاء القدرة وحصول الفقر، قال تعالى:P لَّقَدْ سَمِعَ الله قَوْلَ الذين قَالُواْ إِنَّ الله فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء O (آل عمران: 181)

وهي تنزهه عن الحاجة قال تعالى:P وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ O (الأنعام: 24) ﴿ وَهُوَ يُجْيِرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ O (المؤمنون: 88)

وهي تنزهه عن أن يخلق الباطل، قال تعالى:P وَمَا خَلَقْنَا السماء والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا باطلا ذلك ظَنُّ الذين كَفَرُواْ O (ص: 27)، وقال تعالى حكاية عن المؤمنين:P وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ السموات والأرض رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا باطلا O (آل عمران: 191)

وهي تنزهه أن يخلق للعب، قال تعالى:P وَمَا خَلَقْنَا السموات والأرض وَمَا بَيْنَهُمَا لاَعِبِينَ، وَمَا خلقناهما إِلاَّ بالحق O (الدخان: 38 39)

وهي تنزهه أن يخلق للعبث؛ قال تعالى:P أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خلقناكم عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ فتعالى الملك الحق O (المؤمنون: 115، 116)

وهي تنزهه أن يرضى بالكفر، قال تعالى:P وَلاَ يرضى لِعِبَادِهِ الكفر O (الزمر: 7)

وهي تنزهه عن إرادة الظلم، قال تعالى:P وَمَا الله يُرِيدُ ظُلْماً لّلْعِبَادِ O (غافر: 31)

وهي تنزهه عن حب الفساد، قال تعالى:P والله لاَ يُحِبُّ الفساد O (البقرة: 205)

وهي تنزهه عن أن يعاقب من غير سابقة جرم، قال تعالى:P مَّا يَفْعَلُ الله بِعَذَابِكُمْ

نام کتاب : معارف النفس الراضية نویسنده : أبو لحية، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 86
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست